مجلة المفكر
Volume 12, Numéro 1, Pages 493-505
2017-01-19
قراءة في التنظيم المتعلق بالصفقات العمومية الجزائري عن ماهية الصفقة العمومية
الكاتب : معمر ملاتي .
الملخص
تدور إشكالية المقال حول مفهوم و طبيعة الصفقة العمومية في الجزائر ، حيث تم الاعتماد في معالجة هذه الاشكالية على خطة ثنائية ، تناولنا في جزءها الاول تطور مفهوم الصفقة في الجزائر. و في هذا السياق ، تم تقسيم هذا الجزء إلى فقرتين ، عالجت الفقرة الاولى تطور المفهوم قبل أحداث اكتوبر 1988 ، فيما خصصت الفقرة الثانية لتطور المفهوم بعد احداث اكتوبر 1988. الجزء الثاني من هذه الخطة ، تـــــــــــــــم تخصيصه للوقوف عـــــــــــــــــــــــلى طبيعة الصفقة فتم التركيز في الفقرة الاولى منه على توضيح الطبيعة العقدية للصفقة , مــــــــــــن خلال مـــــــبدأين هامين هما : العقد شريعة المتعاقدين و مبدأ القوة الملزمة للعقد . أمّا الفقرة الثانية دائما من هذا الجزء ، فقد تمحوّرت حول مدى اعتبار الصفقة عقد ذا صبغة إدارية أو عقد ذا صبغة مدنية .
الكلمات المفتاحية
La problématique de cet article a pour sujet : la définition et la nature du marché public en Algérie. Pour traiter cette problématique, on a proposé un plan de travail qu’on l’a divisé en deux parties : Dans la première partie, on a entamé la définition du marché public en Algérie qu’on l’a développée en deux paragraphes : Dans le premier paragraphe on a définit le marché public avant les événements d’Octobre 1988. Dans le deuxième paragraphe on l’a définit (marché public) après les événements d’Octobre 1988. Ce qui est de la deuxième partie de notre plan elle a été consacrée à la nature du marché public qu’on l’a également développée en deux paragraphes : Dans le premier paragraphe on a parlé de la nature contractuelle du marché public à travers deux principes essentiels : -le contrat fait la loi des parties. -le principe d’obligation du contrat. Ce qui est du deuxième paragraphe ça a tourné autours de : la nature du marché public est elle administrative ou plutôt civile .
مقالات مماثلة
مختار بن عابد
.
نور الهدى موهوبي
.
أمينة بن عيسى
.
ص 1-27.
عايب وداد
.
ص 181-192.
حاجي ابتسام
.
ص 719-730.
زروق العربي
.
ص 489-504.
وليد شريط
.
لعقون عفاف
.
ص 341-360.
