AL-MUTARĞIM المترجم
Volume 10, Numéro 1, Pages 125-134
2010-06-30

التعددية في الرسم العثماني للقرآن الكريم من منظور التخطيط اللغوي في تحويل النص من منطوق إلى مكتوب

الكاتب : زكريا أحمد أبو حمدية .

الملخص

من الطبيعي أن يكون لكل لغة لهجات جغرافية واجتماعية ومهنية مهما كان الناطقين أصلا بهذه اللغة، فهذه واحدة من المسلمات اللغوية في العالم. ومن الطبيعي أن يكون لكل لغة لهجات جغرافية واجتماعية ومهنية مهما كان الناطقين أصلا بهذه اللغة، فهذه واحدة من المسلمات اللغوية في العالم. وعليه فلكل إنسان لهجة أولى، وتختلف اللهجات بدرجات مختلفة على المستويات: الصوتية والصرفية والنحوية وكذلك في المفردات تبعا لأمور عدة. ومن الطبيعي كذلك أن يتعلم أو يكتسب كثير من الناس لهجات أخرى وبدرجات مختلفة من المهارة. إن الاستماع إلى كلام من لهجة ما يتزامن معه ترجمة ذهنية. وقد تختلف الاستعمالات فلا تحدث تلك الترجمة بل يتم الاستفسار أو غير ذلك من احتمالات معروفة.

الكلمات المفتاحية

القرآن الكريم، الرسم العثماني، التخطيط اللغوي، النص، المنطوق، المكتوب