لغة كلام
Volume 4, Numéro 1, Pages 217-231
2018-09-27

التعليم والتلقين وإشكاليتهما في فكر العلامة عبد الرحمن ابن خلدون

الكاتب : مسكين دليلة .

الملخص

تجري في عصرنا الحاضر الكثير من الطرائق البيداغوجية داخل غرفة الصف الدراسي لا لشيء إلا لإحداث نقطة نوعية في تحويل الإنتاج البشري إلى ما هو أفضل ،كون المؤدى في تغيير الذهنيات لا أصل يثبت له إلا في البيئة المدرسية ،ولأجل هذا ارتأينا أن نلجأ إلى عصر أحد أجدادنا وهو العلامة عبد الرحمن ابن خلدون "لنسلط الضوء على بعض ما أهمنا في الجانب البيداغوجي ،بدء من الحضارة وما تحويه من وسائل معينة على التعليم لغرض العلم ،ومن دور المعلم في توجيه المتعلم بين آفاق التمدن وكثرة التطور،ثم أردفنا عليهما حديثا عن المادة التعليمية وأهم طرق التعليم المساهمة في استقطاب العلم ،وخلصنا في الأخير لاجئين إلى التنبيه لضرورة بعث ابن خلدون من مرقده ليشاركنا هموم التربية وما آل إليه وضعها في المدرسة الجزائرية ، ونحن نعلم مقدار القيمة الفكرية والعلمية والثقافية التي حواها تراثه . In modern time, many teaching methods in class rooms, if only to make a human shifting production to betterquality, con l eading change in mentalities are found only in the school environment, and for this we decided to go to the one of our brand, Abd al Rahman Ibn khaldun ¨the highlight of some ahmna in pedagogical side, staring from civilization and its specific means of sience and education for the purpose of our teacher is to guide the learner between urbanization and development prospects, and then they ardfna newly teaching material and teaching methods contribute to the polarization of the science , and have come to the concerns the last people to pint to the need to sent by Ibn khaldun laid, to share the concerns of education and the status in Algerian schools, intellectual, scintific, and we all know much value contained on his legacy .

الكلمات المفتاحية

التعليم ; التلقين ; الملكة ; المتعلم ; الاكتساب ; طرائق التدريس