معارف
Volume 11, Numéro 20, Pages 335-347
2016-06-01
التسويق العلائقي كأسلوب تسويقي لتطوير قطاع الخدمات
الكاتب : فايزة بن عمروش .
الملخص
مع التطور الاقتصادي أصبح لقطاع الخدمات دور مهم في مختلف المعاملات التجارية و الاقتصادية ، حيث لا يمكن الاستغناء عن الجانب الخدمي في أي صفقة أو معاملة تجارية، لذلك أصبحت مؤسسات هذا القطاع تواجه تحديات كبرى ومنافسة شديدة أدت بها إلى البحث عن طرق تمكنها من الاستمرار والبقاء في ظل هذه المنافسة ، فلجأت إلى إتباع مختلف أنشطة تسويق الخدمات .ولما كانت الخدمات لها خصوصية في تسويقها نظرا للخصائص التي تميزها خاصة صعوبة فصل إنتاجها عن استهلاكها ،كانت للعلاقة بين العميل و مقدم الخدمة أهمية بالغة في نجاح تسويق الخدمة. لذلك و من أجل نجاح تسويق الخدمات و تطوير هذا القطاع الحيوي لابد من الاعتماد على تسويق العلاقات الذي يهتم بهذه العلاقة بين البائع و المشتري ،و يسعى إلى تحقيق رضا هذا الأخير و كسب ولائه. Abstract : With the economic development the role of services sector has become important in various business transactions and economic, Where without service side companies can not do any transaction or business transaction, Therefore, institutions of this sector have faces with major challenges and fierce competition led them to look for ways to enable them to continue and survive under this competition, Resorted to a different marketing service activities. Since the services are privacy in marketing because of the characteristics that distinguish them especially difficult to separate production from consumption, so The relationship between the client and the service provider has paramount importance to the success of the marketing service. For the success of marketing services and the development of this vital sector we must rely on marketing relationships who cares about this relationship between the seller and the buyer, And it seeks to achieve Customer satisfaction and earning his loyalty .
الكلمات المفتاحية
قطاع الخدمت، التسويق العلائقي
مقالات مماثلة
بوعزة خالد
.
ص 31-49.
نوال صديقي
.
عبد الرزاق بن حبيب
.
ص 166-184.
عبد العزيز دحام
.
عابد بوهادي
.
ص 167-186.
هاشم الطاهر
.
ص 94-124.
طابتي شريفة
.
ميلاط صبرينة
.
ص 108-125.
