فصل الخطاب
Volume 3, Numéro 3, Pages 219-236
2014-09-30
الطّاقة التّعبيريّة للأبنية المتجاورة بين التّنظير الصّرفي والمنجز التّفسيري
الكاتب : علي بلقنيشي .
الملخص
تقوم فكرة هذا البحث على دراسة بعض الصّيغ المقترنة و الأبنية المتجاورة في الخطاب القرآني نظرا لما تملكه من طاقة تعبيريّة وكفاية تصويريّة تشي بكثير من الأسرار الدّلالية، وأنّ اختيار السّياق القرآني لصيغ و أبنية دون أخرى هي بمثابة مرتكزات تعمل على إبراز قصديتة، إذ كلّ اختلاف في البناء يتبعه اختلاف في المعنى فضلا عن أنّ كلّ تجاور وضع ليؤدّي المعنى المقصود خير أداء مالا يفي به أيّ تجاور آخر. Abstract: The present study focuses on the study of some of the associated formulas and adjacent buildings in the Quranic discourse due to what they own as expressive power and graphic adequacy divulgating lots of the semantic secrets. The choice of the Quranic context to formats and constructions without the others serves as the foundations working to highlight its purpose, since any alteration in construction entails into a difference in meaning. Besides, any adjacency is used to accomplish an intended meaning the best the best it can that it is impossible to be fulfilled by any other adjacency.
الكلمات المفتاحية
التّنظير الصّرفي ؛ المنجز التّفسيري؛ الخطاب القرآني؛ الصّيغ المقترنة ؛ الأبنية المتجاورة؛ المدوّنات التّفسيريّة؛ القياس اللّغوي؛ اللّغويّون ؛ المفسّرون؛ البنية الصّوتية؛ الإعجاز القرآني.
مقالات مماثلة
عمر بن صغير
.
ص 31-67.
صحراوي إيمان
.
حرفوش سهام
.
ص 234-254.
بلقنيشي علي
.
ص 291-308.
