مجلة الحقوق والعلوم الانسانية
Volume 9, Numéro 4, Pages 154-163
2016-12-15
شرح منهجية إعداد رسالة الدكتوراه في العلوم القانونية
الكاتب : مراد بلكعيبات .
الملخص
ملخص يكتسي البحث العلمي أهمية بالغة في حقل المعرفة و شتى العلوم ، ذلك أنها تسمح للباحث أو الدارس الولوج في خباياه و حلوله وإماطة اللثام عن بعض القضايا و المشاكل و سبل ترقية الفرد و المجتمع على حد سواء . يجد البحث العلمي مكانه أكثر في الجامعة التي تزود المؤسسات بمختلف أشكالها بالإطارات أو ما يسمى بالموارد البشرية و من قواعد التعليم الجامعي نجد منهجية البحث العلمي التي يتعلمها منذ أن يضع قدماه في السنة الأولى تدرج في جميع العلوم و الشعب و من بينها شعبة الحقوق ، و المنهجية ملازمة للطالب و الباحث و الأستاذ الباحث في الجامعة و المدارس العليا و المعاهد المتخصصة و في مؤسسات البحث العلمي ، لهذا أردنا إبراز في هذا المقال كيفية إعداد بحث علمي و اخترنا درجة ما بعد التدرج لأننا مارسنها و أكتسبنا منها التجربة و مازلنا نبحث وهذه التجربة اكتسبناها في مختلف أطوار التعليم و لا سيما درجة الماجيستر . أطروحة الدكتوراه هي عبارة عن بحث أصيل جديد فيه قيمة مضافة وعالي المستوى و يستقطب شرائح المجتمع ومفيدة للجامعة كما تساعد الباحث عن تنمية قدراته و تعميق تخصصه . résumé La recherche scientifique comprend une grande importance dans le champ de savoir , et différent science ,donc elle se permettre pour le chercheur ou l'étudiant entrée au profond , et se découvre certain affaires et les problèmes et les chemins de promotion l'individu et le société . Le chercheur se mettre la recherche plus en université , qui donne les cadres aux entreprises c'est-à-dire les ressources humain , et par des règles de l'enseignement universitaire ont trouve la méthode de la recherche scientifique qui a la étudiant la fête , entré au université et dans la filière de droit , on a parlé en degré de doctorat , parce que on a exercé autan que étudiant et chercheur avec une expérience et des acquis et consiste comme exposé – thèse – d'origine permettre de idée le chercher et se le développé et profonde dans son spécialiste .
الكلمات المفتاحية
منهجية، إعداد رسالة الدكتوراه ،العلوم القانونية
مقالات مماثلة
مروان شتوح
.
عزالدين شتوح
.
ص 209-217.
