مجلة البحوث العلمية في التشريعات البيئية
Volume 7, Numéro 2, Pages 384-394
2017-06-10
الحماية الادارية للبيئة
الكاتب : بودلال فطومة .
الملخص
الملخص أدت المخاطر و المشكلات التي تعرضت لها البيئة إلى زيادة الاهتمام الدولي و المحلى بضرورة حمايتها و المحافظة عليها ،فإن الدولة الإسلامية في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم و خلفائه الراشدين و العصور المختلفة عرفت بعض الأجهزة الإدارية المهتمة بحماية البيئة و تنتهي بانتهاء حدودها التي يقطن بها مواطنيها و قد بدا هدا الاهتمام في نطاق القانون الدولي في صورة الدور الذي تقوم به المنظمات الدولية و الاتفاقات الدولية ،و على الصعيد الداخلي حاولت كل دولة من دول العالم حماية البيئة في نطاق تشريعاتها الوطنية و تجلت فيها في عدة وجوه ،فهي إما أن تكون حماية إدارية و دلك عن طريق الدور الذي تلعبه الأجهزة الإدارية في الدولة لحماية البيئة عبر وسائل و أساليب إدارية و كذلك عن طريق الأفراد أو منظمات غير حكومية كالنقابات . Abstract : les risques et les problèmes subis par l'environnement pour attirer l'attention internationale accrue et des besoins locaux afin de protéger et de le maintenir, il est un Etat islamique à l'époque du Prophète Muhammad, paix soit sur lui et ses successeurs adultes et différentes époques connaissait certains des protection de l'environnement des organes administratifs intéressés et se terminent par des frontières qui ont vécu par ses citoyens et est apparu attention Hadda dans le cadre du droit international sous la forme de mon rôle de père joué par les organisations internationales et les accords internationaux, et au niveau national essayé tous les pays du monde de la protection de l'environnement dans le cadre de leur législation nationale et reflète l'à bien des égards, ils sont soit protéger administrative et pétrir par le rôle joué par les organes administratifs de l'État de protéger l'environnement par les moyens et les méthodes de gestion et par des particuliers ou des organisations non gouvernementales telles que les syndicats.
الكلمات المفتاحية
الحماية الادارية ؛ حماية البيئة ؛ الاتفاقيات الدولية .
مقالات مماثلة
عبد العزيز خنفوسي
.
عبد القادر نابي
.
ص 460-480.
جابر صالح
.
ص 201-220.
محمد حسن بشير حسن
.
ص 52-67.
