مقاربات فلسفية
Volume 4, Numéro 1, Pages 272-287
2017-12-21
الكاتب : اليزيد جميلة .
ملخص المقال : قراءة في الابستمولوجيا المعاصرة: العلم من منظور جديد ففلسفة العلوم في ملاحقة التطور السريع للعلم تسعى إلى فهم و استيعاب ما يستجد من اكتشافات وفي ظل حوار الفلسفة والعلم كان طرح مجموعة من الأفكار و التساؤلات وأحكام لبعض المواقف الفلسفية المعاصرة. المقال محاولة منا لطرح الإنجازات العلمية والتحولات الكبرى التي أدت إلى تجاوز القول بالمطلقية التي قام عليها العلم النيوتوني أو ما يسمى الكلاسيكي إلى التأكيد على النظرية النسبية ما قابلية المعرفة العلمية للتغير والتجدد مركزين على وجهات نظر باشلار والبعض من أتباعه والمتأثرين باتجاهه في معالجة قضايا الابستمولوجيا من الفلاسفة الذين برزت آراؤهم ومفاهيمهم في القرن العشرين واستمر تأثيرها وصداها إلى يومنا هذا.الجميع من مفكرين وفلاسفة علم يقرون بمحدودية وجزئية الحقيقة في المجال العلمي في شتى ميادين البحث في الطبيعة أو الإنسان. وأنه لا مجال للحديث عن نظرية علمية شاملة كاملة التفسير بخلاف ما ساد من قبل فترة لم تكن بقصيرة من الزمن. lecture dans l'épistémologie contemporaine: La science à partir d'une nouvelle perspective la philosophie de la science est de poursuivre le développement rapide de la science cherche à comprendre et à accueillir les découvertes nouvelles et à la lumière de la philosophie et le dialogue scientifique a mis en ensemble d'idées et de questions et dispositions pour certaines positions philosophiques contemporaines. Dans notre article nous essayons de parler sur les réalisations scientifiques et les transformations majeures qui ont conduit à couper avec l’Absolu sur lequel a basé la science newtonienne ou la science classique , la théorie de la relativité, la viabilité des connaissances scientifiques pour le changement et le renouvellement, en se concentrant sur les points de vue de Bachelard et certains de ses disciples, sur l'épistémologie des philosophes et leurs points de vue et les perceptions du XXe siècle…
علم؛ ابستمولوجيا؛نظرية؛ ثبات؛ تحولات ؛ قفزة نوعية ؛ عصرنا؛ تجدد؛ نقد
لعجال سعيدة
.
ص 344-354.
عبد الله مصطفى
.
غريب مختار
.
مرباح أحمد تقي الدين
.
ص 153-164.