المجلة الجزائرية للأمن والتنمية
Volume 3, Numéro 1, Pages 196-225
2013-01-01
الكاتب : ياسمين حداد . عربي بومدين .
لقد حكمت العلاقات بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط الشمالية والجنوبية مجموعة من المتغيرات الاقتصادية، الاجتماعية، السياسية، الأمنية...، حاولت من خلالها بناء علاقات تعاون وتبادل بالتركيز على الجانب الأمني. بناءا على ذلك وتأسيسا عليه، يعالج هذا المقال السياسة الأوروبية بعد أحداث 11 مارس 2004 التي عرفتها العاصمة الاسبانية مدريد، وأحداث 11 سبتمبر 2001، التي شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية اتجاه التهديدات الأمنية لاسيما اللاتماثلية منها وبالتحديد الحركات الاسلاموية الناشطة في المغرب العربي وتصاعد ظاهرة التطرف الديني في المنطقة الذي أصبح يشكل ما يسمى ب"الإرهاب الدولي". في ظل هذه التحديات الأمنية وبروز الحركات الإسلاموية كفاعل مؤثر في تلك العلاقات، إلى أي مدى استطاع الاتحاد الأوروبي صياغة سياسة موحدة لاحتواء الحركات الاسلاموية في المغرب العربي؟
الحركات الإسلاموية. المغرب العربي. الإتحاد الأوروبي
بهمولي فيصل
.
ص 28-43.
علي بلعربي
.
ص 870-893.
أستاذ مساعد حسين طلال مقلد
.
ص 66-92.
حرفوش سهام
.
ص 90-109.
زراط الدراجي
.
ايت لونيس مراد
.
بن حامد نورالدين
.
ص 290-299.