مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية
Volume 4, Numéro 7, Pages 75-97
2016-05-07

أثر إستراتجية التعليم التعاوني على زيادة الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية متوسط. (دراسة ميدانية بمتوسطة لخظر الفيلالي بالبليدة)

الكاتب : بهية أمزيان . حسين خطاب .

الملخص

يهدف البحث إلى التعرف على فاعلية إستراتجية التعليم التعاوني على زيادة الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية من التعليم المتوسط , وعلى ضوء أهداف البحث تم صياغة فرضياته كما يلي . 1) قد توجد فروق بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي . لتحقيق فروض البحث و الإجابة عن الأسئلة وتحقيقا لأهدافه, استخدمت الباحثة المنهج الشبه التجريبي ,ذ و التطبيق القبلي و البعدي لنفس الأفراد و قد شملت عينة البحث (88) تلميذ و تلميذة مستوى السنة الثانية من التعليم المتوسط، أما أدوات جمع البيانات المعتمد عليها تتمثل في اختبار الدافعية للتعلم و نتائج التحصيل الدراسي. لتحليل نتائج البحث إحصائيا استخدمنا اختبار "ت " لعينتين متشابهتين لقياس الفروق بين القياس القبلي و القياس البعدي لاختبار الدافعية للتعلم ،فكانت النتيجة بأنها توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05) بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي. على ضوء نتائج البحث قدمنا مجموعة من التوصيات والاقتراحات لترك المجال مفتوح أمام الباحثين لإجراء المزيد من البحوث و الدراسات لها علاقة بمتغيرات البحث الحالي . يهدف البحث إلى التعرف على فاعلية إستراتجية التعليم التعاوني على زيادة الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية من التعليم المتوسط , وعلى ضوء أهداف البحث تم صياغة فرضياته كما يلي . 2) قد توجد فروق بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي . لتحقيق فروض البحث و الإجابة عن الأسئلة وتحقيقا لأهدافه, استخدمت الباحثة المنهج الشبه التجريبي ,ذ و التطبيق القبلي و البعدي لنفس الأفراد و قد شملت عينة البحث (88) تلميذ و تلميذة مستوى السنة الثانية من التعليم المتوسط، أما أدوات جمع البيانات المعتمد عليها تتمثل في اختبار الدافعية للتعلم و نتائج التحصيل الدراسي. لتحليل نتائج البحث إحصائيا استخدمنااختبار "ت " لعينتين متشابهتين لقياس الفروق بين القياس القبلي و القياس البعدي لاختبار الدافعية للتعلم ،فكانت النتيجة بأنها توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05) بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي. على ضوء نتائج البحث قدمنا مجموعة من التوصيات والاقتراحات لترك المجال مفتوح أمام الباحثين لإجراء المزيد من البحوث و الدراسات لها علاقة بمتغيرات البحث الحالي . يهدف البحث إلى التعرف على فاعلية إستراتجية التعليم التعاوني على زيادة الدافعية للتعلم لدى تلاميذ السنة الثانية من التعليم المتوسط , وعلى ضوء أهداف البحث تم صياغة فرضياته كما يلي . 3) قد توجد فروق بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي . لتحقيق فروض البحث و الإجابة عن الأسئلة وتحقيقا لأهدافه, استخدمت الباحثة المنهج الشبه التجريبي ,ذ و التطبيق القبلي و البعدي لنفس الأفراد و قد شملت عينة البحث (88) تلميذ و تلميذة مستوى السنة الثانية من التعليم المتوسط، أما أدوات جمع البيانات المعتمد عليها تتمثل في اختبار الدافعية للتعلم و نتائج التحصيل الدراسي. لتحليل نتائج البحث إحصائيا استخدمنااختبار "ت " لعينتين متشابهتين لقياس الفروق بين القياس القبلي و القياس البعدي لاختبار الدافعية للتعلم ،فكانت النتيجة بأنها توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05) بين متوسطي درجات التلاميذ في القياس القبلي و القياس البعدي لمستوى الدافعية للتعلم لصالح القياس البعدي. على ضوء نتائج البحث قدمنا مجموعة من التوصيات والاقتراحات لترك المجال مفتوح أمام الباحثين لإجراء المزيد من البحوث و الدراسات لها علاقة بمتغيرات البحث الحالي .

الكلمات المفتاحية

التعليم التعاوني - التلاميذ