مجلة الشهاب
Volume 9, Numéro 2, Pages 59-72
2023-07-15
مخطوط: تحفة الأحباب في تفسير قوله تعالى:" ثم أورثنا الكتاب" للإمام الجمالي الميلي الجزائري (ت:1248هـ) - قراءة كوديكولوجية تفسيرية –
الكاتب : عيساوي عبد الغاني .
الملخص
الملخص باللغة العربية: المقال دراسة لمخطوط تحفة الأحباب، للإمام الميلي الجمالي الجزائري المتوفى سنة: 1248هـ، الذي عاش في حاضرة الزيتونة بتونس، وكان أحد أعلامهم في القرن الثالث عشر الهجري، في محاولة لدراسة كوديكولوجية للنسخة الوحيدة لهذا المخطوط، وحالته التي كانت السبب الأساسي في عدم نشره وتحقيقه، ودراسة تفسيرية لفهم إجاباته على الأسئلة المستشكلة في قوله تعالى: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ" التي أرسلت لكثير من مشايخ أهل التفسير حينها للإجابة عليها في حاضرة تلمسان والزيتونة، وجاءت في الإجابات في إحدى وعشرين إجابة بين مطولة ومختصرة. summery The article is a study of the manuscript of Touhfat al-Ahbab, by Imam Al-Mili Al-Jamali Al-Jaza'iri, who died in the year 1248 AH, who lived in the capital of Zaytuna in Tunisia, and was one of their flags in the thirteenth century AH, in an attempt to study the codicology of the only copy of this manuscript, and its condition, which was the main reason for not publishing and achieving it, and an explanatory study to understand his answers to the questions formed in the Almighty's saying: ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ Which was sent to many sheikhs of the people of interpretation at the time to answer it in the metropolis of Tlemcen and Zaytouna, and came in the answers in twenty-one answers between lengthy and brief.
الكلمات المفتاحية
الجمالي الميلي، تحفة الأحباب، مخطوط، تفسيرية، كوديكولوجية ; Keywords: Milli, Touhfat al-Ahbab, Manuscript, Explanatory, Codicology
مقالات مماثلة
رابح حمزة
.
ص 178-195.
أبركان علي
.
ص 320-340.
