revue critique de droit et sciences politiques
Volume 11, Numéro 1, Pages 206-231
2016-07-02
الكاتب : رشيد محمودي .
شك أن فلسفة الردع كوظيفة للعقوبة كانت وراء النظرة القاسية إلى المجرم، وعليه كان استخدام المجرم كوسيلة لردع الآخرين حتى لا يتبعوه في سلوكهم، وبالتالي لا قيمة خاصة بالإنسان المجرم، غير أن الوظيفة العلاجية للعقوبة أخذت تدعم وجودها بعد الحرب العالمية الثانية، معها ظهرت أفكار وفلسفات جديدة في تفسير الجريمة ونشوء دوافع الإجرام لدى الفرد
فلسفة العقاب - الردع - ضمانات إصلاح المحبوس أثناء التنفيذ العقابي - ضمانات الرعاية اللاحقة للمحبوسين المفرج عنهم لإعادة إدماجهم اجتماعيا
شرايطة أمينة
.
فليغة خليل الله
.
ص 125-143.
عبد الرحمـان خلفـي
.
ص 101-120.
شوقي يعيش تمام
.
عزيزة شبري
.
ص 91-102.