المعيار
Volume 13, Numéro 2, Pages 951-963
2023-01-19
الكاتب : دحماني عمر جمال الدين .
نسعى من خلال دراستنا هذه إلى تبيان أهمية دراسة الوثائق التاريخية بكل تصنيفاتها، وهذا طبعا راجع إلى قيمة الدلالات التي تحملها داخل الأوساط الاجتماعية، بحكم أنها تؤرخ لفترة زمنية معينة هذا من جهة، ومن جهة أخرى يتمّ توظيفها والاستعانة بها في جل الدراسات التاريخية، خصوصا وأنها تُتيح للباحث الاطلاع على معطيات وبيانات، يستطيع من خلالها إعادة تصور بناء الوقائع التاريخية. وعليه جاء البحث حول ( كلمة الترحيب ) التي ألقيت من طرف " فاطمة بكّارة " كنموذج للدراسة في مثل هذه الوثائق التي لا تقل شأنا عن الوثائق الرسمية، خصوصا وأنها تعدّ من المصادر المحلية التي كتبت في تلك الفترة، والتي أرّخت للحفل الافتتاحي لمدرسة الإرشاد والتعليم بمنطقة سبدو عام 1953م والذي حضرته العديد من الوفود والضيوف تلبيةً لنداء الدعوة الموجهة لهم. We seek through this study to show the importance of studying historical documents with all their classifications, and this is of course due to the value of the connotations that they carry within social circles, as they date to a certain period of time on the one hand, and on the other hand they are employed and used in most historical studies, especially since they It allows the researcher to view data and data, through which he can re-imagine the construction of historical facts. Accordingly, the research came about (the word of welcome), which was delivered by "Fatima Bekkara" As a model for studying such documents, which are no less important than official documents, especially as they are considered one of the local sources written in that period, and which dated the inaugural ceremony of the School of Guidance and Education in Sebdou area in 1953, which was attended by many delegations and guests in response to the call of the invitation addressed to them.
منطقة سبدو؛ افتتاح مدرسة الإرشاد والتعليم؛ فاطمة بكّارة؛ كلمة الترحيب. ; Sebdou area; The opening of the School of Guidance and Education; Fatima Bekkara; Welcome word.
دحماني عمر جمال الدين
.
ص 284-307.
دحماني عمر جمال الدين
.
ص 171-198.
الكبار عبد العزيز
.
ص 169-184.
بووشمة الهادي
.
ص 627-647.
ميلودي عبدالرزاق
.
حمزة شريف علي
.
ص 286-303.