مجلة الحقيقة
Volume 11, Numéro 1, Pages 54-73
2012-03-30
الكاتب : نوارة بحري .
ملخص: يُعَدُّ التَّشْكِيلُ الصَّوْتِيُّ أَحَدَ الأَذْرُعُ التِي يُعَّول عَلَيْهَا في الحُكْم عَلَى فَصَاحَةِ اللَّفْظِ أَوْ بُعْدِهِ عَنْهَا، لِذلِكَ عَنِى عُلَمَاءُ العَرَبِيَّةِ لُغَوِيّيِنَ وَبَلَاغِيّيِنَ بِهَذِهِ القَضِيَّةِ، وَأَفَاضُوا فِيهَا، حَيْثُ كَانَ حِرْصُهُمْ عَلَى فَصَاحَةِ الكَلِمَةِ المُفْرَدَةِ وَالكَلِمَاتِ المُرَكَّبَةِ نُطْقًا وَسَمْعًا، وَكَانَ النَّصُّ الْقُرآنِي.مُلْهَمًا وَهَادِيًا يُسَاعِدُهُمْ في تَمِيْيزِ الأَلْفَاظِ مِنْ حَيْثُ الحُسْنِ وَالقُبْحِ مُرَكِِّزينَ في ذَلِكَ عَلَى صِحَّةِ مَخَارِجِ الحُروفِ، وتَبَاعُدِهَا، ومُوافَقَتِهَا لِلْذَّوقِ العَرَبِي، وَقَدْ تَلَاقَى مَا خَلَّفَهُ السَّلَفُ مَعَ مَا أَحْدَثَهُ الخَلَفُ مِنْ دِرَاسَاتٍ في عِلْمَيْ الأَصْواتِ وَالتَّجْويِدِ.
التَّشْكِيلُ الصَّوْتِيُّ،الكَلِمَاتِ المُرَكَّبَةِ
سامية عليوات
.
ص 143-180.
خينش فاطنة
.
بن يحي يحي
.
ص 31-56.