Al Athar مجلة الأثـــــــــــــــر
Volume 19, Numéro 1, Pages 28-39
2022-07-30
الوظيفة الأسلوبية والجمالية للأوزان العروضية في الرثاء الحسيني (رثاء محمد مهدي الجواهري الحسيني أنموذجا)
الكاتب : نویدی عبدالوحيد .
الملخص
Abstract The weight of poetry, known as foreign music, is the ratio of syllables and sounds. Weight is a factor in the beauty and impact of poetry. Poets penetrate hearts with rhythmic words. In this article, we intend to use the descriptive-analytical and statistical methods to study and analyze the weights of Hosseini's poetry to see the quality and how the coherence and external structure and changes of Hosseini's poetry, to reveal him. After examining and analyzing the weights of the poet Hosseini's poetry, it became clear that he was fully aware of the musical and aesthetic sense of the poem. And by manipulating the prose of the verses, it turns them into a field for the flow of their inner feelings and emotions, and through this, it breaks the rhythm and uniformity of the weights and adds to the vitality, life, cohesion and cohesion. Harmony of poetry verses الملخص يتكون الوزن العروضي الذي اشتهر باسم الموسيقى الخارجية، من تناسب المقاطع والأصوات. أما عن أهمية الوزن العروضي، فإنه عامل مهم في جمال الشعر وتأثيره. والشعراء یدخلون في القلوب من خلال الكلمات الموزونة والإيقاعية،والبحث هذا یهدف دراســـــة وتحليل الوظيفة الأسلوبية للأوزان العروضية في شعر رثاء الجواهري الحسيني مستخدما الأسلوب الوصفي التحليلي الإحصائي حتى نتمكن من معرفة جودة التماسك والتكامل و الشكل الخارجي والتغییرات العروضية التي طرأت علی رثائه الحسيني، من إهم النتائج التي توصلت الدراسة إلیها هي أن الجواهري كان على دراية كاملة بالحس الموسيقي والجمالي للقصيدة، ومن خلال التلاعب بأوزان الأبیات العروضية، جعلها میدانا وحقلا لتدفق مشاعره وأحاسیسه الداخلية مما ترتب علیه کسر رتابة الأوزان وإضافة الحيوية والحياة والتماسك والتناغم إلی شعر رثائه الحسیني.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية: الأسلوب، الوزن العروضي، الرثاء، الإمام الحسين، الجواهري.
مقالات مماثلة
کریمي فرد غلامرضا
.
بني تمیمي ندا
.
ص 77-95.
بوشنافة سحابة
.
ص 117-128.
حاكمي حمزة
.
بن سعيد محمد
.
ص 561-573.
مكاوي صباح
.
ص 195-215.
