مجلة البدر
Volume 4, Numéro 6, Pages 122-123
2012-06-15
الكاتب : عائض القرني .
ومعنى ذلك أن تتعرف على مواهبك التي منحك الله، فتوظفها في بابها، سواءً علماً أو عملاً أو مهنة، فإن لكلٍ مذهباً ومشرباً صنوان وغير صنوان، وقد علم كل أناس مشربهم، ولكل وجه هو موليها، والناس أجناس، فحق على العاقل أن يمهر فيما يجيد، وكلٌّ ميسَّرٌ لِما خُلِقَ له، ومن يلاحظ حياة أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم يجد أن كلَّ واحد منهم أجاد في بابه، فأبو بكر ضرب في كل غنيمة بسهم ولكنه برز في الخلافة والقيادة مع العدل والزهد والإخلاص والصدق.
النفس، صنوان، القيادة
باديس لونيس
.
ناريمان حداد
.
ص 215-240.
حكيم بن جروة
.
ص 296-311.
توهامي محمد رضا
.
سعيدي يحي
.
ص 295-314.
ابو محمد الطاهر احمد محمد علي
.
ابو عصام محمد عصام محمد عوض
.
ص 337-356.