مجلة الروائز
Volume 6, Numéro 1, Pages 129-139
2022-06-30
تأثير مدة استخدام الهواتف الذكية على الاضطرابات العظم عضلية لدى الطلبة الجامعيين
الكاتب : عرقوب محمد . عوة رحاب نوال .
الملخص
كان الغرض من هذه الدراسة التحقق من تأثير مدة استخدام الهواتف الذكية على الاضطرابات العظم- عضلية لدى الطلبة الجامعيين المستخدمين للهواتف الذكية. لتحقيق هذا الهدف، تم استخدام المنهج الوصفي، حيث جمعت البيانات عن طريق استبيان حول استخدام الهواتف الذكية والاضطرابات العظم – عضلية، طبق على عينة مكونة من 130 طالبا من كلا الجنسين. توصلت النتائج إلى أن (60,76%) من الطلبة يستخدمون هواتفهم الذكية لمدة أكثر من 4 ساعات يوميا، وكانت الآلام بنسبة كبيرة على مستوى العنق (58,73%) ذكور و(56,71%) إناث، وأن نسبة (47,61%) من الذكور و(50,47%) من الإناث كانوا يشتكون من آلام على مستوى الأصابع نتيجة مدة استخدام الهاتف الذكي. خلصت الدراسة إلى أن طول مدة استخدام الهاتف الذكي يؤدي إلى الإصابة بالاضطرابات العظم– عضلية. أوصت الدراسة بتكثيف البحوث حول المخاطر التي يسببها استخدام الهاتف الذكي من أجل تجنبها، وتحسيس المستخدمين لها بهذه المخاطر. The purpose of this study was to investigate the effect of Smartphone use duration on Musculoskeletal Disorders (MSDs) among university students. To achieve this goal data were collected through a questionnaire on Smartphone use and (MSDs), which was applied to a sample of 130 students of both sexes. The results revealed that (60.76%) of the students use their Smartphones for more than 4 hours per day, and the pain rate was more on the neck level in a large percentage (58.73%) for male and (56.71%) for female and that (47, 61%) of males and (50.47%) of females complained of pain at the level of the fingers. The study concluded that prolonged use of a Smartphone leads to (MSDs). The study recommends intensifying research on the risks that Smartphone use causes in order to avoid them and sensitizing users to these risks.
الكلمات المفتاحية
الهاتف الذكي ؛ مدة الاستخدام ؛ الاضطرابات العظم- عضلية ؛ طلاب الجامعة . ; Smartphone; Use Duration; Musculoskeletal Disorders; Students.
مقالات مماثلة
عرقوب محمد
.
عوة رحاب نوال
.
ص 182-196.
عرقوب محمد
.
عوة رحاب نوال
.
ص 251-270.
