مجلة الاقتصاد و التنمية البشرية
Volume 6, Numéro 1, Pages 301-314
2015-12-31
301 دور الابتكار التسويقي في رفع و تعزيز الميزة التنافسية في المؤسسة دراسة حالة لمؤسسة اتصالات الجزائر للهاتف- النقال )موبيليس( )atm( أ
الكاتب : مقدم عبيرات . سارة موساوي .
الملخص
في عالم تتعقد فيه الأسواق وتشتد فيه المنافسة وتزايد سرعة إيقاع الابتكارات وظهور منتجات جديدة مع قصر شديد في دورة حياتها؛ كان لابد للشركات تبني أساليب جديدة للمحافظة على حصتها السوقية وتلبية احتياجات عملائها ، وتوليد حاجات جديدة بشكل مستمر و تحقيق ميزة تنافسية تستطيع من خلالها التغلب على منافسيها ؛ حيث يعد الابتكار التسويقي المحور الأساسي لهذه الأساليب. باعتباره احد عوامل التميز. يعد الابتكار التسويقي موضوع اهتمام الاكادميين والممارسين في مجال التسويق وذلك لما له من تأثير ايجابي على نجاح المؤسسة تسويقيا ،وفي هذا السياق تهدف هذه الدراسة إلى إبراز دور وأهمية الابتكار التسويقي في رفع وتحسين الميزة التنافسية للمؤسسة الاقتصادية. In a world characterized by complicated markets, much compétition, a huge incérasse in the speed of the rythma of innovation and the émergence of new products with severe short âge in their life cycle; it was necessary for companies to adopt new méthodes to maintins market share and meet their customers’ needs, and générâtes new needs on an ongoing basis and achieve compétitive advantage through which you can over come competitors where innovation , one of the factors of excellence, is the main focus of the marketing of these methods. Innovation is the marketing topic of interest among practitioners and académies in the field of marketing and because of its positive impact on the success of the marketing organization. And in this context, this study aims to highlight the role and importance of innovation in marketing to raise and improuve the compétitive advantage of économico organisation.
الكلمات المفتاحية
الابتكار، الابتكار التسويقي، الميزة التنافسية.
مقالات مماثلة
بومصباح صافية
.
ص 219-233.
جوابي لخضر
.
شتوي يوسف
.
عيلان زكاري
.
ص 214-228.
بشير بن عيشي
.
فتحية كحلول
.
ص 267-284.
يــــوسف أحمـــــد
.
مزريق عاشور
.
ص 219-233.
بوسعدة سعيدة
.
ص 287-296.
