المعيار
Volume 26, Numéro 5, Pages 458-482
2022-06-05
اللغة الإعلامية العربية في الوسائط الإلكترونية دراسة تحليلية لعينة من المضامين الإعلامية الجزائرية على الأنترنت
الكاتب : بوصابة عبدالنور .
الملخص
ملخص: تناولت هذه الدراسة موضوع اللغة الإعلامية العربية في وسائط الإعلام الإلكتروني، وحاولت التعرف على مدى احترام المضامين الإعلامية الجزائرية لقواعد اللغة العربية، وتشبتها بها واحترامها للخصوصيات السوسيوثقافية لتلك اللغة، وذلك من خلال تحليل مجموعة من المضامين الإعلامية الجزائرية المنشورة عبر صفحات وسائط الإعلام على شبكة الأنترنت، ودراستها من الجانب الشكلي واللغوي، للخروج بنتائج تقدم لنا واقع استخدام اللغة وأدواتها في الإعلام الإلكتروني بالجزائر، وهل أن الإعلام على شبكة الأنترنت يقوم على احترام اللغة العربية وتطويرها، أو بالعكس يقوم بهدمها واضمحلالها، وذلك من خلال منهج تحليل المضمون، باحترام أدوات المنهج المتعارف عليها، مع تقديم رؤية استشرافية لمستقبل اللغة عبر الوسائط التكنولوجية، وذلك بالقيام بمقابلات مع باحثين أكادميين متخصصين. Abstract: This article will address the subject of Arabic media language in the new media, and try to study the extent of respect of the Algerian media content of the rules of the Arabic language, and similarity and respect for the sociocultural specificities of that language, by analyzing a group of Algerian media content published through the pages of the new media, and studied from the side Formal and linguistic, to come up with results offer us the reality of the use of language and tools in the new media in Algeria, and we try to show if the new media based on respecting and developing the Arabic language, or vice versa, destroying it and decaying it, by analyzing the content, by respecting the methods of the recognized curriculum, while providing a forward-looking vision of the future of the language through technological media, by conducting interviews with specialized academic researchers.
الكلمات المفتاحية
اللغة العربية - الخطاب الإعلامي- اللغة الإعلامية – الوسائط الإلكترونية
مقالات مماثلة
روينة عبدالكريم
.
ص 29-46.
بلفار مصعب
.
غزال عبد الرزاق
.
ص 860-874.
حمدي بثينة
.
ص 369-389.
بن عبو وليد
.
ص 216-240.
