مجلة طبنـــة للدراسات العلمية الأكاديمية
Volume 5, Numéro 1, Pages 440-460
2022-06-03
النظريات المفسرة للصراع الاجتماعي في المنظمات
الكاتب : كداية احلام . بشاينية سعد .
الملخص
تتهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على النظريات المفسرة لظاهرة الصراع الاجتماعي داخل المنظمات، كونها تعد عامل أساسي في تعقيد مناخ العمل، كما تساهم في تدهور العلاقات داخل التنظيم نتيجة التفاعل بين موارده البشرية، حيث ينتج عن هذا التفاعل خلاف واصطدام وتوتر، يجعلها تعيش حالة عدم استقرار وتوازن، لأن هذه الصراعات الاجتماعية الناشئة داخل التنظيم تمثل تحديات تعيق نموها، وهو ما جعل العديد من مفكري العلوم الاجتماعية يهتمون بموضوع الصراع الاجتماعي بالدراسة والتحليل والتفسير، ولعل أبرزهم الاتجاه البنائي الوظيفي الذي يرى أن الصراع الاجتماعي حالة مرضية باثولوجيا تصيب التنظيم، والاتجاه الماركسي الذي أعطى له نظرة مخالفة، حيث يرى أن هذا الصراع الاجتماعي هو ظاهرة صحية وأساس التغيير والتطور والنمو في التنظيم.. This study aims to shed ligt on the theories explainedAbstract: This study aims to shed ligt on the theories explained this phinomenonof social conflict with in organization, being a major factor in the complexity of the Works climats, it also contribites to the deterioration of relations as a result of the interaction between their human resources, as this tension results in disagreement, collision, which makes them live in a state of instabilitity, because these emerging conflict within them reprisent and challenges that impede their growth and this is what made meny social science thinkes deal with the topic of conflict throngh by studys analysis and explaining, hawever there appeared two basic directions which are the direction of constractivism which you can see in the conflict as a medical condition pathology that affects the organisation, which Marxism theory cam to give him a negative view, it believes that it is the basis for change development and growth.
الكلمات المفتاحية
الصراع الاجتماعي، نظريات الصراع، الصراع حالة مرضية باثولوجيا، الصراع حالة صحية ; conflict, conflict theories, pathological ondition, health condition.
مقالات مماثلة
بوشيخي بوحوص
.
ص 24-48.
نسيب جمال
.
بوبيدي لامية
.
ص 167-178.
مزوز عبد الحليم
.
ترزولت عمروني حورية
.
ص 183-195.
