الرواق
Volume 8, Numéro 1, Pages 997-1015
2022-06-01
النظريات المفسرة للنضج المهني
الكاتب : زغوان أمال . خلايفية نصيرة .
الملخص
تتناول هذه الدراسة نظريات التوجيه المهني التي تناولت مفهوم النضج المهني ، والتي تفسر العوامل النفسية والجسمية والمعرفية والاجتماعية والاقتصادية وأثرها على الفرد في اتخاذ القرار المهني من خلال تناول مفهوم الفرد عن ذاته وسماته الشخصية وخبرات طفولته وطرق التنشئة الاسرية والنفسية وميوله وتفضيلاته المهنية خلال مراحل عمره .حيث تسعي النظريات الى تقديم خلفية نظرية ومفاهيم تساعد الفرد على اختيار المهنة المناسبة. ومن روادها سوبر،جون هولاند ،جينزبرغ ،أن رو ،باندورا. وقام اصحاب هذه النظريات بتفسير مفهوم النضج المهني على حسب اتجاه كل نظرية.وكان ذلك مع بداية الخمسينيات حيث أسهمت بشكل كبير في حركة التوجيه المهني ،و كان لهذه النظريات دور كبير في تطوير برامج التوجيه المهني مثل:مراحل النمو والمهام المرتبطة بالانتقال من مرحلة الى اخرى،وأنماط الشخصية والبيئة المهنية المناسبة لكل نمط وطرق وأليات صنع القرار وطريقة اكتساب المهارات حسب كل مرحلة. كلمات مفتاحية: النظريات المفسرة، النضج المهني، الاختيار المهني. Abstract: This study deals with theories that dealt with the concept of professional maturity, and that was in the beginning of the fifties and contributed greatly to the movement of vocational guidance, including those Super theories, Ginsberg's theory, and Anaro's theory, then continued research on interest in vocational guidance, and the emergence of other theories such as Holland's theory and Tideman's theory And Bandura's social learning theory, as these theories played a major role in developing career guidance programs, such as: stages of growth and tasks associated with the transition from one stage to another, personality styles and the professional environment appropriate for each style, methods and decision-making mechanisms, the method of learning and the acquisition of skills according to each stage.
الكلمات المفتاحية
النظريات المفسرة ; النضج المهني ; لاختيار المهني
مقالات مماثلة
مزوز عبد الحليم
.
ترزولت عمروني حورية
.
ص 183-195.
بوشيخي بوحوص
.
ص 24-48.
نسيب جمال
.
بوبيدي لامية
.
ص 167-178.
Hammoudi Asma
.
Dekkiche Rahma
.
ص 131-149.
