مجلة السراج في التربية وقضايا المجتمع
Volume 6, Numéro 2, Pages 251-269
2022-06-03
منهج الفلاسفة في تعليم الفلسفة وعلاقته بنماذج التدريس الحديثة – استقصاء سكمان انموذجا-
الكاتب : رجايبية محمد . بشتة حنان .
الملخص
ملخص : النماذج التعليمية تهدف إلى معاملة التدريس كعلم يفيد بما توصلت إليه الدراسات والأبحاث في سيكولوجية التعلم ونظرياته من مبادئ وتعميمات وأفكار وتوظيفها في التدريس الصفي، ونموذج سكمان الاستقصائي خير دليل على ذلك بتبنيه أفكار ومبادئ النظرية البنائية واعتماده على أفكار جون ديوي ونموذجه الاستقصائي، حيث قام بتطويره سكمان ليصبح نموذج عام يصلح لجميع المواد والمستويات، كما أنه يوظف أفكار العديد من الفلسفات التي بدورها تمثل مناهج لتعليم الفلسفة، لذلك حاولنا إبراز كيفية استفادته من مناهج الفلاسفة في تدريس الفلسفة وبالتحديد المنهج الحواري السقراطي، المنهج الديالكتيكي الهيغلي والمنهج التحليلي الديكارتي، وخلصت الدراسة إلى أن هذا النموذج يتوافق مع مناهج أكبر الفلاسفة لتدريس الفلسفة، وتوصي باستخدامه لتدريس هذه المادة. Abstract : Educational models aim to treat teaching as a science that benefits the findings of studies and researches in the psychology of learning and its theories of principles, generalizations and ideas and their employment in classroom teaching, and the sample model Suchman is the best proof of this where it adopts the ideas and principles of structural theory and relied on John Dewey's ideas and his investigative model, where he developed it into a general model suitable for teaching all subjects and levels, and he employs the ideas of many philosophies which in turn represent syllabus esthetics of philosophy, so we tried to highlight how he benefited from the course of philosophers in the teaching of philosophy Specifically, the socratic dialogue approach, , the Heiglitic dialectic approach and the Cartesian analytical approach, the study concluded that this model is compatible with the curricula of the greatest philosophers for teaching philosophy.
الكلمات المفتاحية
نماذج تعليمية ; نموذج سكمان ; استقصاء ; منهج فلاسفة ; تعليم فلسفة
مقالات مماثلة
رجايبية محمد
.
بشتة حنان
.
ص 435-452.
باشيوة سالم
.
ص 297-317.
عريف هنية
.
بوجملين لبوخ
.
ص 21-30.
حمدوش زهيرة
.
ص 200-214.
مونيس نادية
.
ملياني برحو زبيدة
.
ص 201-218.
