مجلة إدارة الأعمال والدراسات الاقتصادية
Volume 8, Numéro 1, Pages 553-564
2022-05-01

الحوافز ودورها في تنمية الانتماء الوظيفي للعاملين

الكاتب : قديد لخضر . حسان هشام .

الملخص

يعتبر العامل في أي مؤسسة سواء كانت خدماتية أو اقتصادية الركيزة الأساسية في العملية التنظيمية، فالعنصر البشري هو العنصر الحيوي الفعال في استمرارية وسيرورة المؤسسة، ولما كان العامل البشري هو الأساس في استمرار المؤسسة كان لابد من إعطائه حوافز لضمان بقائه وزيادة إنتاجه؛ لذلك فإن الحوافز تشغل مكانا هاما في سياسة تسيير الموارد البشرية، من منطلق أن الإنسان في حاجة إلى محرك لدفعه، بما يظهر تفوقه وتميزه عن غيره. فهو يساعد المؤسسة على الاستمرار وتحقيق أهدافها، وهذا لا يكون إلا عن طريق التحفيز. Abstract The worker in any institution, whether service or economic, is the main pillar of the organizational process. The human component is the vital and effective element in the continuity and process of the enterprise, and since the human factor is the basis for the continuation of the institution, it has to be given incentives to ensure its survival and increase its production; therefore, incentives occupy an important place in human resources management policy, on the grounds that man needs an engine to drive it, demonstrating its superiority and excellence. It helps the organization continue to achieve its goals, and this is only through stimulus.

الكلمات المفتاحية

الحوافز، ; الانتماء الوظيفي، ; الرضا، ; الاستقرار.