المجلة الدولية للاتصال الاجتماعي
Volume 9, Numéro 1, Pages 81-99
2022-03-31
البحث السميولوجي كاتجاه مستحدث لقراءة المضامين الإعلامية -مقاربة فكرية-
الكاتب : قراد راضية . بولعويدات حورية .
الملخص
من المعروف أن السميولوجيا علم حديث رغم قدم تطبيقه في مجا لات متعددة كالطب والهندسة...إلخ، وعلوم الإعلام والاتصال باعتبارها علم يبحث في خفايا الدلالات المتعددة للصور واللغة والإشارات والإماءات...إلخ اعتمدت هذا العلم حديثا ولكن على مستويات جد ضيقة. ومع تطور الإعلام ووسائله وتعدد أشكاله في نقل الحدث، ومع التأـثير الواضح الذي بات يلعبه في سياسة الدول الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية منها، اتخذ البحث السيميائي في علوم الإعلام والاتصال أهمية قصوى كونه يبحث في تجليات تلك الصور واللغة وآثارها وأبعادها ومكنوناتها خاصة وأن هذا العصر يتصف بكونه عصر الصورة بامتياز، فما هي السميولوجيا؟ وكيف تم تطبيقها حاليا في بحوث الإعلام والاتصال؟ وما هي الإضافات التي قدمتها لهذا العلم؟ Abstract: It is known that semiotics is a modern science, although its application has been advanced in multiple places, such as medicine, engineering, etc., and the sciences of information and communication as science, looking at the subtleties of multiple connotations of images, language, signs, appendices, etc., has recently adopted this science, but at very narrow levels. With the development of the media and its multiple forms in the transmission of the event, and with the clear influence it is playing in the economic, social, cultural and political policy of States, the semiotic research into information and communication sciences has taken on the utmost importance of examining the manifestations, effects, dimensions and subtleties of such images and languages, especially since this era is characterized by the age of image with distinction. How is it currently applied to information and communication research? And what additions have you made to this science?
الكلمات المفتاحية
السميولوجيا، البحث السميولوجي، الاتجاهات السيميائية، بحوث الإعلام والاتصال، المضامين الاعلامية.
مقالات مماثلة
نجاة بوثلجة
.
شهيناز زياد
.
ص 395-418.
مزغيش وليد
.
ناتوري كريم
.
ص 2505-2525.
بوصابة عبدالنور
.
ص 458-482.
