مجلة الإعلام والمجتمع
Volume 5, Numéro 2, Pages 530-539
2021-12-31

قراءة في فلم "العصا والأفيون"، مقاربة بين عاطفة الشعب الجزائري والدرامة السينمائية

الكاتب : بوكروبة محمد . بكار محمد .

الملخص

بتطور التكنولوجية مع مطلع القرن العشرين جاءت السينما لتوسع وتصور الملاحم القومية والمفاخر التي سجلها التاريخ العالمي والوطني، ونتيجة الإقبال الكبير أصبحت السينما تمتلك سلطة لنشر الأفكار وتعليم الأجيال بالصور والكلمة المشوقة وتغرس فيهم نوع من الحماس والانتماء لهوية وطنية، حيث أصبحت الصناعة السينماتوغرافية تخدم التاريخ. وبدون إحراج،عمل المخرجون على اقتباس أروع القصص والروايات وهو ما حدث مع رواية مولود معمري "العفيون والعصا" التي وظفها أحمد راشدي في فلم ثوري دارت أحداثه في ريف جزائري بأعالي منطقة القبائل، وبعد رواج هذا الفلم ونجاحه انتقلت الثورة الجزائرية فعلا إلى العالمية، وعرف العالم حقيقة معاناة الجزائر يين خلال فترة الاستعمار الفرنسي الاستيطاني. Après le progrès et la nouvelle technologie, le cinéma Algérienne est devenu un grand moyen de transmettre les choses aux peuples avec l’image et le son. Comme exemple le film "L’opium et le Bâton" d’après le roman de Mouloud Maamari avait connu une réputation mondiale. Le film à montrer la souffrance des Algériens pendant le colonialisme Français et l’union du peuple avec sa révolution. Le film étais un moyen pour que le monde sache la profonde identité des Algériens, le réalisateur du film Ahmed Rachedi a pu tourner dans un village dans la haute Kabilie, le grand succé du film a permis aux autres de découvrir le vrai visage de la révolution de Novembre1954.

الكلمات المفتاحية

السينما ; العصا و الافيون ; الشعب الجزاىري ; الثورة ; الريف ; L’opium et Le Bâton ; La révolution ; Le village ; Le Cinéma.