مجلة الحكمة للدراسات التربوية والنفسية
Volume 3, Numéro 2, Pages 30-34
2015-03-01
الكاتب : عبد الرزاق قسوم .
إن "الموت لراحة" هكذا يقول المثل الجزائري. ولعل هذا المثل ينطبق أكثر على المرحوم محمد حمودة بن ساعي ، الذي يعتبر-بلا منازع- من عظماء المثقفين الجزئريين ، و الذي وافاه الأجل ، بمدينة باتنة مسقط رأسه ، في شهر ماي 1998 ، في ظروف مأسوية يلفها النسيان الشنيع ، و تطبعها الفاقة المدقعة. انه باختفاء هذا المثقف ، تطوى رحلة قرن بكامله (1902-1998) بعد مسيرة اتسمت بالغرابة المأسوية.
الفيلسوف حمودة بن ساعي "رجل في عمق المعاناة"
حجوج الريم
.
ص 188-198.
اروينة عبد الكريم
.
فورار امحمد بن لخضر
.
ص 120-130.
وفاء حمدوش
.
ص 1-18.
لكحل صليحة
.
ص 284-298.
سالم أمينة
.
ص 61-77.