دراسات
Volume 3, Numéro 2, Pages 93-100
2014-12-15
الكاتب : تاج محمد .
ظل الخطاب الأدبي عالما واسعا رحبا، يتململ قي جميع الاتجاهات مفتوحا على القراءات والتأويلات خارجا من حين لأخر عن مألوف الدراسات متمردا عن المقاربات التي حاولت فهمه والتقرب منه، لقد استطاع الخطاب الأدبي أن يستلهم عبقرية النقاد الذين شعّبوا معطياتهم المعرفية للقراءة في مناهجها المتعددة سواء أكانت هذه القراءة سياقية أو نسقية . بعدما حوصر النص بالإسقاطات النسقية فاعتبر مرّة وثيقة تاريخية يعتمد عليها المؤرخ ومرّة أخرى يكون عيّنة تكشف على عصاب المبدع أو تفكك شخصيته، ومرة أخرى مدونة اجتماعية تتخذ الأدب مطية تحل على ظهره المشاكل الاجتماعية . فالمناهج السياقية على اختلاف منطقاتها وأهدافها تتقاطع في عنصر
البنيوية: المنهج، النظرية
الحبيب عمي
.
ص 96-112.
بغلول بوزيان
.
ص 107-142.
حاكم محمد
.
نورين فؤاد بن أحمد
.
ص 721-741.