مجلة الرسالة للدراسات الإعلامية
Volume 5, Numéro 2, Pages 525-539
2021-11-01
قضايا المرأة العربية من خلال القنوات الفضائية الوافدة دراسة تحليلية لعينة من حلقات برنامج شباب توك على قناة Dw Tv عربية
الكاتب : جحنيط رضوان . مروشي إبتسام .
الملخص
تتناول الدراسة موضوعا هاما وهو " قضايا المرأة العربية من خلال القنوات الفضائية الوافدة " واعتمدت الدراسة على برنامج شباب توك على قناة DW TV كنموذج للبحث . بحيث تهدف إلى معرفة كيفية تناول القنوات الوافدة لقضايا المرأة العربية و توضيح أهدافها الأيديولوجية الظاهرة و الضامرة ،إلى جانب توضيح الموضوعات و القضايا والطابوهات التي ركزّ عليها البرنامج من النتائج المتوصل اليها أن هذا النموذج من البرامج عبارة عن استنساخ لما يعرف ببرامج " Talk show " إلى جانب النموذج الذي أنتجته القنوات الفضائية الوافدة للمرأة العربية جعل منها تركيبة هجينة بين ما تنص عليه الشريعة الإسلامية والمنظومة الاجتماعية العربية وبين جاذبية خطاب التحرر والنمط الحضاري الغربي، ومن بين النتائج أيضًا الترويج إلى صورة نمطية سلبية عن المرأة العربية بأسلوب حاد في إثارة النقاش وطرح القضايا. الكلمات المفتاحية: قضايا المرأة العربية؛ القنوات الفضائية الوافدة؛ برنامج شباب توك؛ قناةDW TV العربية؛ صورة المرأة العربية؛ الفجوة المعرفية. Abstract: The study deals with an important topic, which is “Arab women’s issues through incoming satellite channels.” It relied on “the Youth Talk” program on DW TV, aiming to clarify their apparent and atrophied ideological goals, The most important findings of the study is that this model of programs is a reproduction of what is known in western civilization . That made Arabic women a hybrid combination between what is stipulated in Islamic law and the Arab social system and between the attractiveness of the discourse of liberation and the Western civilization style. Keywords: Arabic women's issues؛ Foreign channels dedicated to Arabs؛ Shabab tok tv program؛ Dw arabia channel؛ Arab women's image؛ The knowledge gap.
الكلمات المفتاحية
قضايا المرأة العربية ; القنوات الفضائية الوافدة ; برنامج شباب توك ; قناةDW TV العربية ; صورة المرأة العربية ; الفجوة المعرفية.
مقالات مماثلة
صغير عباس فريدة
.
ص 429-448.
ماي مروى
.
ص 696-708.
