دراسات إسلامية
Volume 12, Numéro 1, Pages 81-98
2017-06-12

الفن العبري ودلالته الرمزية

الكاتب : ريمة عبداوي . زكية راجعي .

الملخص

حاول المرء منذ الأزل إخضاع نظام الظواهر الطبيعية لصالحه الخاص فأهتدى إلى السحر وأبدع في وضع الطلاسم والتعاويذ المتضمنة لأشكال ورموز متباينة، ومع تطور عاطفة الخوف من الموت والرغبة في الخلود والخلاص أقام الطقوس والشعائر، ومن تم تغلغلت في العقيدة وبرزت بشكل جلي في الفن العبري حيث نجد استخدام كل من: "المينوراه" و"إبريق اللاويين" و"الميزوزاه"، فضلا عن " كف اليد" و"نجمة داوود" و"النجمة الثمانية رؤوس"، دون غض النظر عن "الهلال"، وقد تم الإقبال عليها تبعا لتعلقهم بالخلاص والتحرر النابع من الاعتقاد الغنوصي الذي تم تبنيه. From time immemorial, a person has tried to subjugate the system of natural phenomena for his own benefit, so he was guided by magic and was creative in putting on talismans and incantations that included different forms and symbols. The use of: the Menorah, the Levitical Jug, and the Mezuzah, as well as the Palm of the Hand, the Star of David, and the eight-pointed star, without disregarding the “crescent” and has been accepted according to their attachment to salvation. and liberation stemming from the Gnostic belief that was adopted.

الكلمات المفتاحية

الرمزية، الفن، الزخرفة.