مجلة جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية
Volume 35, Numéro 1, Pages 1696-1733
2021-06-27
الوساطة الجنائية – دراسة مقارنة بين التشريعين الجزائري والفرنسي- The Criminal Mediatation – Comparative Study Between Algerian And French Legislation
الكاتب : منصور نورة .
الملخص
ملخص أمام عجز العدالة الجنائية عن معالجة الأزمة التي يعرفها قطاع القضاء ظهرت آليات إجرائية بديلة عن تحريك الدعوى الجنائية، التي من بينها نظام الوساطة الجنائية الذي يهدف إلى حل نزاع نشأ عن جريمة يتم التفاوض بشأنها بين الأطراف المعنية، والذي كان من المفترض أن يحسم عبر إجراءات الدعوى الجنائية، الذي أثبت فعاليته في أغلب التشريعات التي تبنته لاسيما التشريعات اللاتينية، وفد اتبع المشرع الجزائري نفس النهج من خلال تبنيه نظام الوساطة الجنائية بموجب الأمر رقم 15-02 المؤرخ في 23/7/2015 من خلال المواد من 37 مكرر إلى 37 مكرر 9، وكذا القانون المتعلق بحماية الطفل رقم 15-12 المؤرخ في 15-7-2015 من خلال المواد من إلى الكلمات المفتاحية: الوساطة الجنائية، التشريع الجزائري، التشريع الفرنسي، الوسيط. Abstract: The inability of the criminal justice system for dealing with the crisisi in the justice sector, procedural mechanisms have emerged as alternative to criminal proceedings, including the mediation system dvd criminal aims to resolve criminal litigation through the inteventien of people from others to heach a solution to a dispute on the crime to be negotiated between the parties concerned and the na was supposed to be settled through criminal processed to be legislation especially Latin American and may follow the Algerian legislature adopted the same approach through the criminal mediation system adopted under or der n° 15-02 of 23-7-2015 through the 37 bis to 37 bis 9 and several programs the low on the protection of child and n° 15-12 of 15-7-2015 through articles from to Keywords: Criminal mediation – Algerian legislation – French legislation – mediator.
الكلمات المفتاحية
الوساطة الجنائية، التشريع الجزائري، التشريع الفرنسي، الوسيط. ; Criminal mediation – Algerian legislation – French legislation – mediator.
مقالات مماثلة
بوعيس يوسف
.
بن أحمد الحاج
.
ص 79-90.
مليكة بوصبيع
.
ص 282-305.
