المجلة التاريخية الجزائرية
Volume 5, Numéro 1, Pages 748-764
2021-06-21
الكاتب : خليفي عبد القادر .
يتناول هذا المقال بالدراسة والتحليل مظاهرات السابع عشر أكتوبر 1961م بباريس، باعتبارها محطة رئيسة في إسهامات الجالية الجزائرية بالمهجر لصالح دعم الثورة التحريرية. لقد قاد استنطاق الذاكرة، وغربلة الأدبيات التي عالجت هذه المحطة إلى كشف حقيقة تواطؤ جهاز الدولة الفرنسية بالكامل في ارتكاب عمليات القمع العنصرية الممنهجة، ومحاولة طمس الجريمة، كما أظهرت بالمقابل النجاح التمثيلي والتنظيمي لفدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا، التي استطاعت بفض التزام وانضباط مناضليها، أن تقدم صورة حضارية عن الجزائري للرأي العام الفرنسي والعالمي، وأن تجعل حكومة الجنرال ديغول، تجنح مكرهة إلى خيار استئناف المفاوضات مع ممثلي الثورة.
الجالية الجزائرية – مظاهرات 17 أكتوبر 1961م - موريس بابون – فدرالية جبهة التحرير الوطني.
جرابة محمد رشدي
.
ص 183-193.
بن أزواو فتح الدين
.
ص 264-286.
بن فاطمة سامية
.
ص 215-238.
راجعي عبد العزيز
.
ص 401-422.