مجلة طبنـــة للدراسات العلمية الأكاديمية
Volume 4, Numéro 1, Pages 112-124
2021-06-02
دور التعليم في التنمية البشرية
الكاتب : حسن عطية سميرة .
الملخص
الملخص يمثل التعليم الركيزة الاساسية في تقدم الامم فهو الذي يجسد النظريات العلمية الفاعلة في مختلف جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية ويستخلص منها ما يعود بالنفع المادي والمعنوي على المجتمع . أن تحقيق التنمية البشرية تعني تنمية الفرد من خلال رفع المهارات والقدرات عن طريق الاهتمام بالتعليم والصحة وتوفر المقومات الاخرى، مع تحقيق معدلات النمو الاقتصادي المقرون بتوزيع نتائج النمو المتحقق فضلاً عن المشاركة الواسعة لكل الافراد في عملية التنمية.وان تاثير البحث العلمي في تطور المجتمعات اقتصادياً واجتماعيا وسياسياً لانه يساهم في رفع مستوى الانجازات العلمية للارتقاء بمختلف التخصصات والاساليب التي تؤثر قي رفع مستوى التنمية البشرية والتي تحتل اولوية هامة في تقدم المجتمعات و تحصين البشر من الانحراف وراء محاكات الانماط الحياتية غير السليمة. تضمن البحث على ثلاث مباحث تناول المبحث الاول مشكلة البحث واهمية وبيان اهم المصطلحات التي تخص البحث وتناول المبحث الثاني الاطار النظري التعليم والتنمية البشرية وتناول المبحث الثالث على مساهمة التعليم في تحقيق التنمية البشرية واعتمدت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي للتوصل الى بعض الاستنتاجات والتوصيات التي تخص البحث. Abstract Educationis one of the most important factors supporting the development process of societies in all their sectors. Education is fundamentally linked with the development of human capital, which in turn contributes to increasing the knowledge and skills of the capabilities of the workforce in all fields, in order to raise their level of productive efficiency to the maximum possible extent. In order to present and explore new ways to raise productive capabilities, solutions based on knowledge of technology and modern media used in education, expansion of training and knowledge dissemination must be devised to achieve the desired human development
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية : دور التعليم ، البشرية ، التنمية . ; Key words: The Role of Education - Human Development
مقالات مماثلة
عبد القادر شارف
.
ص 147-155.
نجوى بن عويدة
.
ص 77-89.
زحزاح خالد
.
ص 135-145.
فلاق رضوان
.
بومدين يوسف
.
ص 361-380.
