مجلة طبنـــة للدراسات العلمية الأكاديمية
Volume 4, Numéro 1, Pages 94-111
2021-06-02
دور الحوافز في تحقيق الرضا الوظيفي لدى العاملين في منظمات الأعمال من خلال نموذج " بورتر ولولر في الدافعية"
الكاتب : برو هشام .
الملخص
الملخص: يتناول هذا البحث عملية التحفيز ودورها في تحقيق الرضا الوظيفي، والذي يعتبر من المتغيرات الهامة حيث يشير إلى شعور الفرد بالسعادة والارتياح أثناء أدائه لعمله، أما الحوافز تتمثل في العوامل والمؤثرات والمغريات الخارجية التي تشجع الفرد على زيادة أدائه وإنتاجه، ومدى فاعلية الحوافز التي تتوفر للعاملين تنعكس في رضاهم بوظائفهم أو أعمالهم، ومدى التزامهم بها ومدى ولائهم التنظيمي، ولعل الشيء الأكثر أهمية بالنسبة لنجاح المنظمة هو أن يكون لديها عاملين جادين في عملهم ومتحمسين، ويرجع هذا إلى عملية تحفيزهم التي توفر لهم رغبات معينة، ومن هنا يمكن القول أن نجاح العديد من المؤسسات يعود إلى تأثير قادتها على مرؤوسيهم، وتحفيزهم على تقديم أقصى طاقات لديهم وتوحيد جهودهم وتحقيق رضاهم. الكلمات المفتاحية: الرضا الوظيفي، التحفيز، الأداء، منظمات الأعمال. Abstract: Job satisfaction, motivation, performance, business organizations This research deals with the motivation process and its role in achieving job satisfaction, which is considered one of the important variables as it indicates the individual's feeling of happiness and satisfaction during the performance of his work. In their satisfaction with their jobs or their work, the extent of their commitment to it and the extent of their organizational loyalty, and perhaps the most important thing for the success of the organization is that it has workers who are serious and enthusiastic in their work, and this is due to their motivation process that provides them with certain desires, Hence, it can be said that the success of many institutions is due to the influence of their leaders on their subordinates, motivating them to provide their maximum energies, unify their efforts and achieve their satisfaction. Key words: job satisfaction, motivation, performance, employees, business organizations.
الكلمات المفتاحية
الرضا الوظيفي، التحفيز، الأداء، منظمات الأعمال.
مقالات مماثلة
سلامي محمد أمين
.
ص 139-157.
خثير محمد
.
صادفي جمال
.
ص 507-522.
قطاطفة إبتسام
.
أقاسم قادة
.
ص 799-816.
بوبعاية حسان
.
عبد الحفيظ حسام الدين
.
ص 47-65.
