التراث
Volume 7, Numéro 3, Pages 83-93
2017-09-15
وظيفية اللغة العربية ومنطق الاستعمال اللساني في الجزائر The Functionality Of The Arabic Language And The Logic Of Linguistic Use In Algeria
الكاتب : برزوق الشموس . أمحمد زغوان .
الملخص
سنعالج في هذا المقال وظيفية اللغة العربية في الجزائر و منطق استعمالها، و الهدف منه هو بيان فاعلية هذه الوظيفة انطلاقا من الممارسات الخطابية ،و بيان هذا التنوع اللغوي و اللساني الذي يتعدد في الجزائر و علاقته بالمستوى اللغوي للمتعلم ،مع إبراز الخصائص و أسباب هذا التعدد و تجلياته ،حيث إن مسألة البحث تقتضي التدليل على أثر هذا التعدد في الجزائر و محاولة رسم الواقع اللغوي الجزائري قصد بلوغ النتائج منها كيفيات معالجة التعدد دون الإضرار با لهوية اللغوية و كذا الإلحاح على أن وظيفية اللغة العربية فوق أي تعدد يتوافق مع أصل المكانة و الوظيفة التي تختص بها لغة الاعجاز دون إقصاء التنوع اللغوي الذي يصون تلك الهوية أيضا. In this article we will deal with the function of the Arabic language in Algeria and the logic of its use, and the aim of it is to demonstrate the effectiveness of this function on the basis of rhetorical practices, and to explain this linguistic and linguistic diversity that is plural in Algeria and its relationship with the linguistic level of the learner, while highlighting the characteristics and reasons for this diversity And its manifestations, as the research issue requires demonstrating the impact of this pluralism in Algeria and an attempt to draw the Algerian linguistic reality in order to reach the results, including ways to address polygamy without harming the linguistic identity, as well as the insistence that the function of the Arabic language above any multiplicity corresponds to the origin of the position and function that It is peculiar to the language of the miracles without excluding the linguistic diversity that maintains that identity as well.
الكلمات المفتاحية
وظيفية، لغة، عربية، منطق، استعمال، لساني Functional, language, Arabic, logic, usage, linguistic
مقالات مماثلة
بوسالم أحلام
.
عابد يوسف
.
ص 117-132.
Yahia Zeghoudi
.
pages 74-88.
Said Houari Amel
.
pages 257-268.
قويدر رحماني محمد
.
وكال فاطمة
.
ص 2301-2320.
