دراسات وأبحاث
Volume 13, Numéro 1, Pages 146-150
2021-01-15
مساهمة تكنولوجيا المعلومات والإتصال في تفعيل خلية اليقظة الاستراتيجية - دراسة تحليلة بمؤسسة كوندور–
الكاتب : أنساعد رضوان . قمري حليمة .
الملخص
تهدف الدراسة إلى التعرف على مساهمة تكنولوجيا المعلومات والاتصال في تفعيل خلية اليقظة الاستراتيجية بمؤسسة كوندور، تكونت عينة الدراسة من33 موظف بالمؤسسة محل الدراسة وهذا بالإعتماد على العينة الميسرة، وتم تقسيم اليقظة الإستراتيجية إلى ثلاثة أبعاد متمثلة في:اليقظة التكنولوجية، اليقظة التنافسية، اليقظة التجارية . توصلت الدراسة إلى وجود أثر ذو دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05 ≥∝) لتكنولوجيا المعلومات والاتصال على اليقظة الاستراتيجية بأبعادها الثلاث بمؤسسة كوندور، وعدم وجود أثر ذو دلالة احصائية لتكنولوجيا المعلومات والاتصال على اليقظة الاستراتيجية تعزى لمتغيرات(الجنس، العمر، المستوى التعليمي، المركز الوظيفي، سنوات الخبرة)، توصي الدراسة بضرورة الاهتمام أكثر بتكنولوجيا المعلومات والاتصال وهذا من أجل تبني نظام اليقظة الإستراتيجية بفعالية بمؤسسة كوندور. Abstract: This study aims to investigate The Contribution of information and communication technology In strategic vigilance In Condor company. We divided strategic vigilance into three dimensions (technological vigilance, competitive vigilance, commercial vigilance). The sample of study consisted of (33) individuals employers Based on the Convenience sample We found that The information and communication technology positively and significantly affect at strategic Vigilance, While there were no statistically significant differences in The ICT at strategic Vigilance due to (gender, age ,educational level, job status , Years of Experience).We highly recommends the necessity of Focus more on ICT in order to effectively adopt the Condor’s strategic vigilance system.
الكلمات المفتاحية
تكنولوجيا المعلومات والاتصال ; يقظة استراتيجية ; يقظة تكنولوجية ; يقظة تنافسية ; يقظة تجارية ; مؤسسة كوندور
مقالات مماثلة
أنساعد رضوان
.
قمري حليمة
.
ص 23-46.
أنساعد رضوان
.
خلفاوي حكيم
.
قمري حليمة
.
ص 506-530.
قاسمي كريمة
.
جعلاب الزهرة
.
ص 272-291.
شادي خولة
.
ص 453-473.
محمد سيد
.
محمد عبد الماجد بوركايب
.
ص 62-75.
