المداد
Volume 10, Numéro 2, Pages 201-211
2020-12-30
سيميائية العنوان في الخطاب الأدبي الجزائري رواية أيام شداد لمحمد مفلاح أنموذجا
الكاتب : دريسي فوزية .
الملخص
إن العنوان هو الذي يوجه قراءة الرواية ويغتني بدوره بمعاني جديدة بمقدار ما تتوضح دلالات الرواية فقد يكون المفتاح الذي تُحل به ألغاز الأحداث وإيقاع نسقها الدرامي وتوترها السردي، علاوة على مدى أهميته في استخلاص البنية الدلالية للنص وتحديد تيمات الخطاب القصصي وإضاءة النصوص بها، وقد يكون العنوان في الحقيقة مرآة مصغرة لكل ذلك النسيج القصصي، وهذا يعني أنه علامة ضمن علامات أوسع. Le titre est celui qui oriente la lecture des soins et l’enrichit de nouvelles signification en ce qui concerne la signification des soins. Il peut être la solution pour résoudre les énigmes des événements, le rythme de leur format dramatique et leur tension narrative, ainsi que la durée de son importance sémantique ;le titre peut en fait être un petit miroir pour pour tout cet texture narrative ,ce qui signifie que c’est un signe entre des signes plus larges.
الكلمات المفتاحية
العنوان ; البنية الدلالية ; النسيج القصصي ; العلامة ; titre ; structure caractéristique ; texture narrative ; signe
مقالات مماثلة
فوزية دريسي
.
زهرة سعد الله
.
ص 211-222.
بن عتو حورية
.
بن يعقوب زهرة
.
ص 53-69.
