مجلة الدراسات الاقتصادية المعاصرة
Volume 5, Numéro 2, Pages 21-38
2020-12-31
-دور المقاطعات الصناعية في إنعاش وتعزيز الصناعة التحويلية في الجزائر -دراسة إحصائية لواقع مساهمة الصناعة التحويلية في الأداء الاقتصادي الكلي
الكاتب : كورتل نجاة . طوبال ابتسام . بن محمد هدى .
الملخص
الملخص: يظهر دور القطاع الصناعي جليا في إحداث التنمية الاقتصادية بالنسبة للدول النامية في ظل نموذج التنويع الاقتصادي المنشود، نظرا لمساهمته الفعالة في تحقيق القيمة المضافة و توفير مناصب العمل، كما يعتبر مصدرا لجلب الدخل بالعملة الصعبة من خلال تصدير السلع المصنعة. و تدور هذه الورقة البحثية حول إحدى الآليات التي تساعد في تحقيق التطور و النمو للصناعة التحويلية و يتعلق الأمر بنموذج المقاطعات الصناعية المارشالية كآلية مبتكرة مستقبلية ، والتي تقضي بضرورة تكتل المؤسسات الصناعية في شراكة إنتاجية يطور من خلالها قطاع الصناعة في الجزائر نفسه و ذلك بتكامل الموارد و الإمكانيات و المعرفة الفنية المتراكمة بالخبرة الصناعية التي دامت حوالي خمسون سنة. Abstract: The role of the industrial sector is evident in bringing about economic development for developing countries according to the desired economic diversification model, giving its effective contribution to added value and providing employment, and is also a source of currency income by exporting manufactured goods. This research paper revolves around one of the mechanisms that help in achieving the development and growth of the manufacturing industr and it comes to the model of the Marshallian industrial districts an innovative future mechanism, which requires the necessity of grouping (gathering) of industrial enterprises in a productive partnership through which the industry sector in Algeria develops itself through the integration of resources and The accumulated capabilities and technical knowledge of the industrial experience, which lasted about fifty years.
الكلمات المفتاحية
المقاطعة الصناعية المارشالية ; الشراكة الانتاجية ; التنمية الصناعية ; المعرفة الفنية ; الصناعة التح ; يلية
مقالات مماثلة
نصير أحمد
.
ص 180-191.
قيطون مهدي
.
ص 269-303.
رسول حميد
.
مولوج رمضان
.
ص 74-84.
شنيني عبد الرحيم
.
شريف نصرا لدين
.
ص 158-176.
