مجلة حقائق للدراسات النفسية والاجتماعية
Volume 2, Numéro 8, Pages 23-39
2017-12-10
الكاتب : فاطنة ضيف .
ملخص : دخلت منظومتنا التربوية عالم الإصلاح، باعتبار أن المدرسة الجزائرية كانت جامدة في نظام عملها ومحتويات برامجها و مسايرةعجلة التقدم السريع ،حيث تم إختيار خطة عمل لإصلاح التعليم من قبل مجلس الوزراء في أفريل 2002، و لكن التحكم في كل العناصر التي من شأنها أن تؤثر في هذا التغيير و عدم الاقتصار على البعض منها، هوالعامل الوحيد لمواجهة التحديات الجديدة الناجمة عن تطبيق برنامج الإصلاح . وبهذا المنظور صار نجاح المدرسة الجزائرية بالتوجه الجديد يتوقف بدرجة كبيرة على تحقيق الأهداف المسطرة وعمل فريق الإصلاح كوحدة متكاملة ،و لقد أثبتت التجربة أن ضعف الأداء الإداري و افتقاد الكفاءة على حسن استغلال الموارد أدت إلى فشل مسايرة الإصلاح. عدم التمكن من تحقيق الأهداف المخطط لها ،وهذا القصور ناتج في الواقع عن غياب التصور الحديث لتسيير المؤسسة ،و كذا الضعف و البيداغوجي للمدير و النقص في التكوين التربوي المؤدي إلى عدم التواصل بينه وبين المعلم و بالتالي فشل العمل التربوي ، لذلك يجب الحرص على إتمام عمليتي التكوين على أكمل وجه حتى تستطيع الأسرة التربوية على بلوغ هدفها في الإصلاح التربوي كلمات مفتاحية: الإصلاحــــــــــــــــــات التربويـــــــة، الاشكالات ، الحلول.
كلمات مفتاحية: الإصلاحــــــــــــــــــات التربويـــــــة، الاشكالات ، الحلول
بوزرقي كوثر
.
ص 83-102.
بن الشيخ الفقون سمية
.
بن شعبان محمد الصالح
.
ص 357-374.
خليفي حاج أحمد
.
ص 706-716.