مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية
Volume 10, Numéro 1, Pages 275-296
2018-03-15
الذكاء الاقتصادي في المؤسسة مرجعية نظرية في بنية المفهوم
الكاتب : عطية الحاج سالم .
الملخص
ملخص: نحاول من خلال هذا المقال عرض التحول العلمي الحاصل في مجال تعامل المؤسسة مع المعلومة، فنظرا للقيمة المتزايدة لتعامل مختلف المؤسسات مع المعلومات، مع ما أصبحت تكتسيه هذه الأخيرة من أهمية نتيجة امداد القرار بالطاقة اللازمة لضمان ديمومتها، زاد تعلق البحوث و الدراسات الاكاديمية بهذا المجال المهتم بالمعلومات وعلاقتها بالمؤسسات مما جعله مجالا ثريا وخصبا جذب اليه العديد من الاكاديميين من مختلف الاتجاهات البحثية، هذا بدوره ولد ابداعا لكيفية تعامل المؤسسة مع المعلومة جسد في ميلاد ما اصبح يسمى بالذكاء الاقتصادي الذي لا يزال يعاني غيابا في واقع مؤسساتنا، و بعيدا بعض الشيء عن اهتمامات باحثينا في الجزائر و هو ما دفع بنا الى محاولة تقديم هذا المفهوم مع الإشارة الى مختلف الاتجاهات البحثية التي تولدت عنه. الكلمات المفتاحية :الذكاء الاقتصادي الذكاء الاقتصادي، تسيير المعلومات، أمن المعلومات، Abstract: In this article, we try to present the scientific transformation that is taking place in the field of the institution deal with information, In view of the increasing value, various institutions deal with information. Research and academic studies have become increasingly relevant to this area. Making it a rich area that attracted many academics from different research directions. This in turn generated the creativity of how the institution deal with the information embodied in the birth of what called economic intelligence, which is still suffering in absentia in the reality of our institutions. It is what prompted us to try to present this concept with reference to the different research. Keywords : information intelligence, information management , information scurity
الكلمات المفتاحية
الذكاء الاقتصادي، تسيير المعلومات، أمن المعلومات information intelligence, information management , information scurity
مقالات مماثلة
دموش أوسامة
.
ختير فوزية
.
ص 450-473.
قمادي تقوى
.
ص 196-219.
رشيد ناظم حسن
.
أفرام مي أبلحد
.
ص 429-467.
عبود سعاد
.
قوادرية ربيحة
.
ص 175-194.
