أبحاث قانونية وسياسية
Volume 3, Numéro 1, Pages 312-322
2018-06-16

سيادة الدولة الليبرالية الجديدة في سياق العولمة

الكاتب : ر اضية هزوات .

الملخص

ملخص: يقوم المنطق التقليدي في فهم دور الدولة على فكرة وحدة السيادة المطلقة لها على المستوى الداخلي والخارجي وفي جميع المجالات. ومع ازدهار الفكر الليبرالي بدأت تسحب سلطات الدولة وتحد لصالح قوى السوق، ثم ما لبصت ان استعادت دورها بحذر قس ظل الرفاه، ولكن فشلها في احتواء ازمات اقتصادية متكررة ذات بعد عالمي دفع بالفكر الليبرالي الجديد المدعوم بمؤسسات وقوى العولمة الى اعادة تعريق دورها وتحديده عبر اشراك مختلف الفواعل الجديدة، مما ترتب عليه اعادة تعريف سيادة الدولة، هذا التعريق يقوم على القول ببقاء سيادة الدولة مع القبول بسيادة جماعية ومشتركة تفرضها ضرورات السوق والمجتمع الدولي. Abstract: The traditional logic for understanding the role of the state is based on the absolute internal and external sovereignty, and in all fields. But with the flourishing of liberal thought its powers began to withdraw and defy the market forces Then quickly restored its role under the welfare state. But because of its failure to contain recurrent economic crises that had a global impact, led the neo-liberal ideology, supported by Globalization’s institutions and new economic powers To redefine its role. This definition is based on saying that the sovereignty of the state will remain with the acceptance of a collective and shared sovereignty imposed by the imperatives of the market and the international community

الكلمات المفتاحية

الدولة. الليبرالية الجديدة. دور. العولمة. السيادة. المجتمع الدولي The State, neoliberalism; role; globalization; sovereignty; international community.

الليبرالية الجديدة ووهم العولمة

رايس مبروك .  رايس عبد الحق . 
ص 61-79.


بين سيادة الدولة وسيادة العولمة

كرازدي إسماعيل . 
ص 183-204.


العولمة وإشكالية سيادة الدولة

ميلود العطري . 
ص 60-69.