المجلة الجزائرية لبحوث الإعلام والرأي العام
Volume 1, Numéro 1, Pages 14-28
2018-06-30
التغطية الإخبارية في ظل السياق الاجتماعي والإيديولوجي ومتغيرات السوق
الكاتب : أحمد جبار .
الملخص
تتحكم في بناء التغطية الاخبارية، خلفيات إيديولوجية وسياقات اجتماعية وتقاليد وحاجات يفرضها متغير السوق وبتالي فإن الاتفاق على مفهوم واحد بشأن تغطية الأخبار أمر صعب إن لمن نقل مستحيل، حيث تتعدد المفاهيم والرؤى للتغطية الإخبارية وفق الاتجاهات المذكورة، كما أن الممارسة الإعلامية تعطي انطباعا ومفهوما ذاتي، منطلقه المندوب الإعلامي أو الصحفي. وبناء على ذلك لابد للقنوات التلفزيونية الالتزام لحظة نقل الخبر وعرضه بأهمية نسج الثقة بين القائم بالاتصال والجمهور، عن طريق الطرح الموضوعي والاستناد إلى المصادر الأساسية والابتعاد عن تقديم وجهات نظر الخاصة. يرى الخبراء و الممارسين في حقل الإعلام والاتصال، كلما استمسك المندوب الإعلامي بالطرح الموضوعي والتجرد عن الذاتية والاحتكام إلى معايير التي يفرضها العمل الصحفي فبدون شك فإن مجال الثقة يتزايد بين الوسيلة الاعلامية و الجمهور فصحة البيانات و المعلومات المقدمة هي من صميم العمل الصحفي المحترف فماهي التغطية الاخبارية انواعها وشروط نجاحها ؟ Abstract : The television channels must adhere to the moment of the news and its presentation , the importance of establishing trust between the communicator and the public, through the objective proposition, relying on the basic sources and moving away from presenting their own views. The experts and practitioners in the field of media and communication, whenever the media delegate is concerned with objective and impartiality of the subject and the adoption of the standards imposed by the work of the press without doubt, the field of confidence is increasing between the media and the public the accuracy of data and information provided are at the core of professional journalism what is news coverage and conditions of its success.
الكلمات المفتاحية
التغطية الإخبارية / السياق/ متغيرات / السوق
مقالات مماثلة
جاد عويدات محمود محمد أحمد
.
ص 246-312.
حمدي محمد الفاتح
.
شتوان مراد
.
ص 151-174.
خيرة خديم
.
ص 56-68.
أحمد جبار
.
العربي بوعمامة
.
ص 168-178.
أرباب وداد هارون أحمد محمد
.
ص 262-290.
