مجلة علوم الرياضة والتدريب
Volume 4, Numéro 1, Pages 62-78
2020-06-19
دور الإعلام الرياضي في مكافحة العنف في الملاعب الرياضية: إجراءات الوقاية وآليات العلاج.
الكاتب : طالة لامية . سلام كهينة .
الملخص
لقد أصبح للإعلام الرياضي بمختلف وسائله ذو تأثير واضح على فكر المجتمع أو الجمهور من خلال التعداد الهائل للقنوات التلفزيونية والإذاعية والصحف والمجلات الرياضية التي تهدف إلى رفع مستوى الثقافة الرياضية للجمهور وزيادة الوعي الرياضي ومساعدة الجمهور الرياضي على استيعاب كل ما هو جديد في هذا المجال والتجاوب معه، لذلك يعتبر الإعلام الرياضي الداعم والسند لتنمية الوعي الرياضي لدى المشجعين والقضاء على السلوك غير الرياضي والعنف في الملاعب الرياضية، غير أن بعض الإعلاميين ينحرفون عن رسالتهم الإعلامية باستخدام بعض العبارات التي تؤدي إلى الإثارة، من خلال استخدام بعض العناوين التي تغذي الأسلوب العدواني والعصبية والعنف من أجل ضمان زيادة في عدد مبيعات الصحف أو التحيز لبعض الفرق، وإبعاد مصطلحات غير لائقة مثل الثأر، الانتقام والبطش وغيرها من الألفاظ المشحونة بقيم الحقد والكراهية. Abstract: through the huge enumeration of television and radio channels, newspapers and sports magazines that aim to raise the level of sports culture to the public and increase the awareness of sports and to help the sporting public to absorb everything that is new in this area and respond to it, Therefore, the sports media is supportive and support for the development of sports awareness among fans and the elimination of non-sportive behavior and violence in sports venues, but some media professionals deviate from their message using some words that lead to excitement, To use some headlines that fuel aggressive, nervous and violent tactics to ensure an increase in newspaper sales or bias to certain teams, and to remove inappropriate terms such as vengeance, vengeance, oppression and other words charged with hatred
الكلمات المفتاحية
الإعلام الرياضي، العنف الرياضي، الملاعب الرياضية، أعمال الشغب الرياضي. ; Keywords: Sport media, Sport violence, Sport venues, Sports riots.
مقالات مماثلة
فواز عبيدي
.
محمد ذيب
.
ص 87-104.
حمية راشد
.
بن دايخة موسى
.
ص 476-487.
سحنون امحمد
.
ايكوفان شفيق
.
علوي ثينهينان
.
ص 129-139.
