مجلة أرصاد للدراسات الاقتصادية والإدارية
Volume 2, Numéro 1, Pages 1-18
2019-06-30
أثر تطبيق تكنولوجيا المعلومات على تحقيق جودة التدقيق ومخاطر استخدامها
الكاتب : سارة مولاي مصطفى .
الملخص
نُحاول من خلال هذه الورقة البحثية الإجابة على الإشكالية التالية: ما مدى مساهمة تكنولوجيا المعلومات في تحقيق جودة التدقيق، وما هي مخاطر استخدامها؟ والهدف الأساسي من هذا البحث هو إبراز مدى مساهمة تطبيق تكنولوجيا المعلومات في تحقيق جودة التدقيق، بحيث تعتبر تكنولوجيا المعلومات من أهم المتغيرات البيئية المؤثرة على مهنة المحاسبة والتدقيق، فقد تطور مفهوم التدقيق تطوراً كبيراً نتيجة لكبر حجم المؤسسات الاقتصادية وتوسعها في استخدام الحاسبات الآلية، وكذا الحاجة الملحة إلى تحقيق السُّرعة والدقة لاستخدامها في اتخاذ القرار. وخلصنا إلى أنَّ تطبيق تكنولوجيا المعلومات لها أثر على جودة عملية التدقيق، لما يمتاز بها من دقة في إخراج البيانات وتبويبها، كما يستخدم مدققي الحسابات تكنولوجيا المعلومات لإسهامها في تطوير كفاءة عملية التدقيق من حيث تقليل الوقت المبذول، وتقليل تكاليف عملية التدقيق، وبالتالي تحقيق جودة عملية التدقيق. The main objective of this research is to demonstrate the contribution of the application of information technology to the quality of auditing, so that information technology is considered one of the most important Environmental variables affecting the profession of accounting and auditing, the concept of auditing has developed significantly due to the large size of economic institutions and the expansion of the use of computers, as well as the urgent need to achieve speed and accuracy to be used in decision-making. We have concluded that the application of information technology has an impact on the quality of the audit because of its accuracy in data output and classification. The auditors also use information technology to contribute to the development of audit efficiency in terms of less time spent, Checking.
الكلمات المفتاحية
تكنولوجيا المعلومات، التدقيق، جودة التدقيق. IT, audit, audit quality.
مقالات مماثلة
معمري أسامة
.
عمورة جمال
.
ص 150-165.
مدلس فيصل
.
عتو محمد
.
ص 504-532.
بن قطيب علي
.
قاسمي السعيد
.
ص 203-211.
دحمان لخضر
.
لباز الامين
.
ص 185-200.
علي بن قطيب
.
ص 609-625.
