مجلة الآداب و العلوم الإجتماعية
Volume 8, Numéro 2, Pages 177-185
2011-06-01
الكاتب : مزوار نبيل .
العقاد شديد الإيمان بالعظمة والعظماء، حريص على بيان مكانتهم، والدفاع عنها حتى لقب "محامي العظماء". ةفلسفته في العناية بها تجاوزت التوقير والتبجيل إلى حق التمتع بالترفع عن صغائر الأخطاء وغض الطرف عن سقطاتهم لأن قداسة العظمة تحجبها. وقد ذهب العقاد في التماس الأعذار لشخصياته كل مذهب سعيا منه إلى تعزيز صورتها بتبرئة ساحتها، بما أوتيه من طاقة نفسية وفكرية كبيرة، وهذا ما جعل منهجه محل انتقاد عند كثير من النقاد، بدعوى أنه أخرج لنا شخصيات أخرى لا نعرفها، وأحال البطل نموذجا مستحيلا للاقتداء.
العقاد، العظمة، محامي العظماء،
قمقام مباركة
.
جمعي عائشة
.
ص 241-277.
سلطاني جلال
.
ص 560-575.
حنوس إبتسام
.
بوخرسة بوبكر
.
ص 174-193.
زين الدين مختاري
.
ص 21-26.