مجلة البحوث القانونية و السياسية
Volume 2, Numéro 14, Pages 20-49
2020-06-05
الكاتب : علال أمال .
إنّ التطور العلمي في ميدان تكوين الأجنّة وإجراء التجارب والأبحاث العلمية، توصّل إلى طرق حديثة تصدّت لمشكلة العقم، إذ تتمّ وفقا لطرق اصطناعية.ولم يبقى الإنجاب كما كان وليد علاقة شخصيّة بين الزوجين، إذ أصبح بإمكان طرف ثالث التدخل لحدوث الحمل، قد يكون رجلا متبرّعا بنطفة أو امرأة متبرّعة ببويضة، أو متبرّعين بهما معا. أكثر من ذلك، فقد أمكن التطوّر العلمي منح حق الأمومة لامرأة قد تأصّل رحمها بسبب المرض أو عيب فيها عند الولادة، إذ أمكن منحها حق الأمومة بفضل امرأة يستأجر رحمها حتى يتطوّر فيه جنين امرأة عاقم وهو ما يدعى بالأم البديلة.
الكلمات المفتاحية: زواج ،جنين،التطور العلمي ،الأم البديلة،النسب
زرزايحي خولة
.
حايد فريدة
.
ص 242-251.
غريسي جمال
.
بن خليفة الهام
.
ص 75-104.