التعليمية
Volume 10, Numéro 2, Pages 81-93
2020-07-10

المعرفة وبناء الكفاءة

الكاتب : بوخاتمي زهرة .

الملخص

أصبحت الكفاءات مطلبا رئيسا يستدعيه سوق العمل، لذا لم يتوان عن شق طريق له في كل المجالات المهنية، لما كانت الشهادات العلمية تمثل جواز الولوج إلى عالم الشغل، أمست الكفاءة تأشيرة ذلك، فهي لا مناص مقصد كل دارس يأمل فتح أبواب حياة هينة مشاكلها وصعابها أمامه، إذ الكفاءات التي سيحققها كفيلة بمنحه القدرة على تجاوز وحل المشاكل التي تعترضه. تستدعي الكفاءة التعليمية عدة موارد على رأسها المعرفة، ما أزنا إلى مباحثة قضية هامة تتعلق بالعلاقة القائمة بين المعرفة والكفاءة ،ثقفنا أنفسنا حينئذ نتساءل: ما القرينة اللازمة بين تدريس المعارف ومقاربة الكفاءات في العملية التعلمية/التعليمية؟ Saummary : Competencies have become a major demand for the labor market, so he did not hesitate to find a way for him in all professional fields, since scientific certificates represent permissibility of access to the world of work, and efficiency has become a visa for that. As the competencies that he will achieve will give him the ability to overcome and solve the problems he faces. Educational competence requires several resources, foremost of which is knowledge. What is the point of discussing an important issue related to the relationship between knowledge and competence?

الكلمات المفتاحية

الكفاءة، المعرفة، المقاربة، التعليم، التجنيد، التحويل،التجريد، ....