اللّغة العربية
Volume 16, Numéro 2, Pages 37-57
2014-06-01
الكاتب : عبد الجليل مرتاض .
كانت اللغة أولا شفوية، وعدد من الألسن ليست مكتوبة، ومشاكل البحث وصيانة الفكر هدت الإنسان القديم إلى تدوين فكره بواسطة علامات حرفية أو رسمية، فالحرف رمز يمثل صوتاً، وأغلب الحروف الصوامت في حاجة إلى ضغط على الصوائت حتى يتحقق وجود الصوت، ففي الفرنسية مثلاً يجب أن تكون صوامتها مصحوبة بصوائت في بدايتها أو نهايتها أو معاً que، ache، effe، dé، cé، bé، وفي العربية إذا لم يسبق الحرف أداة التعريف الشمسية أو القمرية، فإن صوامتها وصوائتها الثلاثة تشبع دائماً بأحد الصوائت الطويلة، فعشرون منها تصحبها الألف وستة تلحق بالياء وواحد (النون) بالواو، وواحد يصحبه صائت قصير (الألف)،... وهذه الحروف مجتمعة في كل لغة إنسانية تمثل ما يعرف بالأبجدية عادة.
الكتابة؛ الإملاء؛ اللغة؛ الحروف
بلقاسمي سعاد
.
مراح حياة
.
ص 75-95.
ميهوب خيرالدين
.
حرقاس وسيلة
.
ص 119-134.
بن ستيتي سعدية
.
ص 139-147.
فوقية إبراهيم
.
ص 77-91.
فوقية إبراهيم
.
ماهور باشا صبيرة
.
ماهور باشا مراد
.
بخالد الحاج
.
ص 15-32.