مجلة العلوم الاقتصادية والتسيير والعلوم التجارية
Volume 12, Numéro 3, Pages 254-264
2020-04-03
فعالية نموذج البرمجة بالأهداف المتعدد القيم المستهدفة المبهمة (fmcgp) المقترح من طرف (tabrizi Et Al. 2012) في المفاضلة بين طلبات القروض المصرفية، دراسة حالة في بنك التنمية المحلية
الكاتب : ملول سكينة . موسليم حسين .
الملخص
ملخص: سوف نحاول من خلال هذا البحث تقديم منهج رياضي حديث في ترشيد اتخاذ قرارات منح الائتمان بالبنوك التجارية، باستخدام نموذج برمجة الأهداف المبهمة ذات القيم المستهدفة المتعددة(FMCGP) المقترح من طرف اصحابه (Tabrizi et al. 2012) ومن خلال الدراسة الميدانية التي أجريناها في بنك التنمية المحلية BDL وكالة مغنية ، حيث قمنا بعملية المفاضلة بين طالبي القروض على أساس استراتيجية البنك المبنية على هذا النموذج، ومدى تفضيله لمعيار على آخر باستخدام هيكل الأوزان المرجحة. توصلنا اخيرا الى ان النموذج (FMCGP) يمكن اعتباره أحد الأساليب القوية في حل المشاكل المتعددة المعايير أو الأهداف التي تتعلق بعملية الائتمان، خاصة في ظل اقتصاد يتميز بتحولات سريعة وعشوائية. This research aims at implementing the Tabrizi’s & al model (FMCGP) to rationalize the granting of loans at commercial banks. It is based upon a study case conducted at BDL bank in Maghnia. So, in order to solve the problems that bankers might encounter in choosing less risky projects without randomness, the granting or refusal of a loan must be based on scientific criteria to take the right decision. The FMCGP model has proved to be a powerful tool for solving various problems related to the loans’ granting. The bank strategy adopts the FMCGP model in the choice and trade-offs (preference) of a criterion at the expense of another mainly in an economy characterized by rapid and randomly changes.
الكلمات المفتاحية
نموذج البرمجة بالأهداف المبهمة متعدد القيم المستهدفة ; اتخاذ القرار متعدد المعايير ; اتخاذ قرارات المفاضلة بين طالبي القروض ; البنوك التجارية ; بنك التنمية المحلية بمغنية
مقالات مماثلة
بن مسعود نصرالدين
.
ص 08-25.
نصرالدين بن مسعود
.
محمد بوقناديل
.
ص 125-138.
بن مسعود نصرالدين
.
ص 464-488.
نصر الدين بن مسعود
.
أحمد صادق زاوي
.
زينب بلحريزي
.
ص 71-84.
مامو جبار
.
مكيديش محمد
.
ص 1-17.
