المعيار
Volume 24, Numéro 2, Pages 602-621
2020-03-15
آليات مكافحة الاحتيال الوظيفي – دراسة ميدانية على عينة من المؤسسات
الكاتب : بورويسة سعاد .
الملخص
الملخص يعد الاحتيال الوظيفي واحد من أهم المخاطر التي تهدد استقرار المؤسسات، لاسيما بتصاعد وتيرة حالات الاحتيال المكتشفة، وتزايد حجم الخسائر الاقتصادية و غير الاقتصادية التي يسببها، لذلك أصبح هذا الخطر جديرا بالاهتمام الجاد من أجل معرفة أفضل الطرق الكفيلة بمكافحته. لذا تهدف هذه الورقة البحثية إلى التعرف على الإجراءات المؤثرة في مكافحة الاحتيال الوظيفي، و التي قمنا بتصنيفها ضمن ثلاث آليات و هي آلية الوقاية، آلية الاكتشاف و آلية الردع. و قد تم اعتماد المنهج الوصفي التحليلي في الجزء النظري ومنهج دراسة الحالة في الجزء العملي، حيث تم استقصاء وتحليل آراء موظفين في عينة من المؤسسات بقسنطية. و لقد توصلت الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين الآليات الثلاث و مكافحة الاحتيال الوظيفي. Abstract Occupational fraud is one of the most important risks that threat the stability of firms, especially with the increased frequency of the fraud detected cases, and the raising number of economic and non-economic losses witch it causes. Thus, this risk deserves serious attention in order to find out the best ways to face it. Therefore, the purpose of this paperis to identify the effective measures to fight against occupational fraud,which we have classified into three mechanisms: prevention mechanism, detection mechanism and deterrence mechanism. A descriptive and analytical approach is adopted in the theoretical part, while a case study approach is used in the practical part, through doing a survey and analysing the views of employees in a sample of firms in Constantine. The study shows a positive correlation between the three mechanisms and the fight against the occupational fraud.
الكلمات المفتاحية
الكلمات المفتاحية:الاحتيال الوظيفي، مكافحة الاحتيال الوظيفي، الوقاية، الاكتشاف، الردع.
مقالات مماثلة
سند ياسر تاج السر محمد سند
.
ص 01-21.
بايس الاميرة نزيهة
.
كلاخي لطيفة
.
ص 110-138.
أبوشيبة إبراهيم علي
.
الشويرف عبد الله مفتاح
.
زبلح علي حسين
.
ص 27-44.
القاضي نادية
.
ص 236-254.
سي موسى عبد الله
.
فلكات عائشة
.
ص 186-210.
