المجلة الجزائرية للأمن الإنساني
Volume 5, Numéro 1, Pages 352-381
2020-01-20
الاستراتيجية الاتصالية للادارة الالكترونية وتعزيز قيم المرفق العام
الكاتب : وليد حسيني . امال عميرات .
الملخص
يعرف المرفق العام (الجماعات المحلية) في الجزائر تحولات عديدة بين التأسيس لمداخل نظرية والبحث على افاق جديدة اخذت ابعادها من مجتمع المعلومات التي اصبحت فيه المعلومة المصدر الاساسي للميزة التنافسية ، الامر الذي فرض عليه اعادة البحث للتموقع من جديد ضمن ما يعرف بالاقتصاد الرقمي ، من خلال العمل على تحويل عديد الوظائف الادارية للمرافق العمومية من شكلها التقليدي إلى الالكتروني قصد تحقيق النفع العام كسمة اساسية ، الباحث في هذا المجال يرى ان مدخل الادارة الالكترونية كمدخل جيد قصد تجويد المرفق العام وتعزيز قيمه من الشفافية والديمقراطية والمساءلة التي تبقى فاعليتها حبيسة ثقافة التعامل الالكتروني مع هذه الاستراتيجية الاتصالية. الكلمات المفتاحية: تكنولوجيا المعلومات والاتصال – الادارة الالكترونية – الاتصال العمومي – المرفق العام– الشفافية. Abstract: The General Facility (Local groups ) in Algeria defines several transformations between the establishment of theoretical approaches and the search for new horizons that have been taken away from the information society, in which knowledge has become the main source of competitive advantage, which necessitated the re-search of a new location within the so-called digital economy. The administrative functions of the public utilities from their traditional form to the electronic in order to achieve public benefit as a basic feature, the researcher in this field believes that the introduction of electronic administration as a good input in order to improve the public facility and enhance its values of transparency, democracy and accountability, which remains effective electronic culture to deal with this communication strategy Keywords: ICT, Electronic Governance, communication public, General Facility Principles, Transparency.
الكلمات المفتاحية
تكنولوجيا المعلومات والاتصال – الادارة الالكترونية – الاتصال العمومي – المرفق العام– الشفافية.
مقالات مماثلة
حافظي سعاد
.
ص 28-51.
حافظي سعاد
.
ص 352-374.
شيخ عبد الصديق
.
ص 193-201.
